عثمانوف يتحول من الاستثمار في آرسنال إلى نادي إيفرتون
آخر تحديث GMT07:13:02
السبت 12 نيسان / أبريل 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

عثمانوف يتحول من الاستثمار في آرسنال إلى نادي إيفرتون

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - عثمانوف يتحول من الاستثمار في آرسنال إلى نادي إيفرتون

عليشر عثمانوف
الجزائر - الجزائر اليوم

تم الكشف عن اسم الشخص الذي قام بشراء أغلى قطعة تذكارية رياضية في العالم، وهو رجل الأعمال الروسي عليشر عثمانوف، الذي اشترى البيان الأولمبي الأصلي لبيير دي كوبرتان لعام 1892 مقابل 8.8 مليون دولار (6.8 مليون جنيه إسترليني) في ديسمبر (كانون الأول) الماضي - بعد أسبوع كامل من تأكيده على أن قرار الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بحرمان روسيا من المشاركة في المنافسات كان بمثابة قرار «إعدام»، وبعد أسبوعين كاملين من قيام رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، بمنح عثمانوف جائزة «القيم الأولمبية» من اللجنة الأولمبية الدولية بوصفه ممولا سخيا ورئيسا للاتحاد الدولي للمبارزة. كما نصح باخ المندوبين المشاركين في ذلك الحفل قائلا: «كونوا جزءاً من التغيير الذي تريدون أن تروه».

وربما استمع عثمانوف إلى نصيحة باخ الودية، حيث تم الإعلان عن كونه المشتري لبيان دي كوبرتان، الذي تبرع به للمتحف الأوليمبي. ويوم الاثنين الماضي، ظهر رجل الأعمال الروسي في صور مع باخ والبيان الأولمبي، وقال: «بيير دي كوبرتان كان لديه رؤية لعالم موحد من خلال المساعي الرياضية وليس لعالم منقسم بسبب المواجهات والحروب. أعتقد أن المتحف الأولمبي هو المكان الأنسب للاحتفاظ بهذه المخطوطة التي لا تقدر بثمن».

ومن جانبه، قال باخ: «اليوم نشهد حدثا مهما من أحداث التاريخ». ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يعبر فيها باخ عن امتنانه العميق لعثمانوف. وفي نفس الاحتفال الذي أقيم في شهر ديسمبر، والذي شهد حصول عثمانوف على جائزة القيم الأولمبية، قرر الاتحاد الدولي للمبارزة تقديم جائزة للشخص الذي أظهر «أكثر مواقف الشجاعة وعدم الأنانية والروح الرياضية واللعب النظيف»، وكان هذا الشخص هو باخ نفسه!.

ومن قبيل الصدفة أن باخ هو مبارز سابق، إلى جانب عثمانوف، وبافل كولوبكوف، الذي كان حتى قبل أسبوعين يشغل منصب وزير الرياضة الروسي، ورئيس اللجنة الأولمبية الروسية ستانيسلاف بوزنياكوف. لكن من فضلكم لا تعتقدوا أن الأمر عبارة عن علاقات مصالح في إطار هذه الدائرة الضيقة! فعلى سبيل المثال، في عام 2015 منح باخ الوسام الأوليمبي إلى رئيسة الاتحاد الروسي للجمباز الإيقاعي، وهي أيضا زوجة عثمانوف!

ما الذي يمكن أن يُقال أيضا عن عثمانوف؟ لقد كان رجل الأعمال الروسي مستثمراً كبيراً في السابق في شركة «فيسبوك»، كما يسيطر على ثاني أكبر شبكة للهاتف في روسيا، ولديه حصة في أكبر شركة إنترنت بالبلاد، ويمتلك شركة «ميتالوينفيست»، وهي شركة تعدين ناجحة للغاية. وعندما تجاوزت إحدى شركات العلاقات العامة الحدود المسموح بها وقامت بنشر بعض المعلومات المسيئة لعثمانوف على موسوعة ويكيبيديا، عاقبها عثمانوف بحجب موقعها على الإنترنت، وهو ما يعني أنه يتحكم في المعلومات التي تنشر عنه داخل روسيا!

ومهما كانت الطريقة التي يُنظر بها إلى الأمور، فقد كانت الأشهر القليلة الماضية حافلة بالأحداث المرتبطة بعثمانوف. وبصرف النظر عن التصريحات التي وصف فيها قرار الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بحظر روسيا من المسابقات الدولية بسبب تورطها في تعاطي المنشطات بأنه يشبه «الإعدام»، وبغض النظر عن الجوائز التي يحصل عليها من باخ، فقد أبرم عثمانوف أيضاً صفقة بقيمة 30 مليون جنيه إسترليني لحقوق التسمية في ملعب إيفرتون الجديد. ويجب الإشارة أيضا إلى أن المساهم الأكبر في نادي إيفرتون هو الشريك التجاري لعثمانوف، فرهاد موشيري. وبالتالي، يبدو أن الكثير من أنشطة كرة القدم التي يقوم بها نيابة عن عثمانوف قد تغلبت على حبه لنادي آرسنال، بعد أن باع حصته البالغة 30 في المائة في النادي في عام 2018. وقال عثمانوف لصحيفة «فاينانشيال تايمز» في مقابلة أجريت معه مؤخراً، وهي المقابلة التي ربما كانت جزءا من حملة للعلاقات العامة: «ما هو علاج الحب؟ إنه حب جديد». وقال إن هذا هو السبب وراء تمكنه من «الانتقال» من آرسنال إلى إيفرتون. وأضاف «يمكنك أن تفعل ذلك إذا كنت تفكر كمسلم يمكن أن يكون له أربع زوجات».

وقد استغل عثمانوف نفس المقابلة الصحافية للتأكيد على أنه لا ينتمي لحكم الأقلية (الأوليغاركيين)، قائلا: «لكنني سأكون ناكرا للجميل إذا قلت إن الدولة لم تمنحني هذه الفرصة. فطوال الوقت، ومنذ أن بدأت في القيام بأعمال تجارية كبيرة، وبأصول صناعية كبيرة، كانت السلطة والدولة متعاونة ومفيدة للغاية ولم ترفض لنا أي شيء على الإطلاق». وأشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «هو القائد رقم واحد في العالم»، لكنه رفض فكرة أن يكون قد قدم أي معروف للرئيس الروسي، مشيرا إلى أنه «لا يحتاج إلى أي شيء».

من المؤكد أن وجهة نظر عثمانوف في هذا الأمر قابلة للنقاش، ويمكن أن يدور حولها جدل كبير. ففي مجال الرياضة، على سبيل المثال، يمكن القول إن بوتين يحتاج بالطبع إلى إلغاء قرار منع بلاده من المشاركة في المسابقات الأولمبية. ويجب التذكير في هذا الصدد بأن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قد أوصت بفرض حظر شامل على مشاركة جميع الرياضيين الروس في أولمبياد ريو دي جانيرو عام 2016 بعد الكشف، ولو بشكل جزئي، عن تورط الرياضيين الروس في برنامج ممنهج لتعاطي المنشطات برعاية الدولة، على الرغم من أن الأمر قد اقتصر في نهاية المطاف على منع بعض الألعاب الرياضية فقط من المشاركة في المنافسات. وللأسف، مُنعت روسيا تماماً من المشاركة في المنافسات تحت علمها الوطني في دورة الألعاب الشتوية لعام 2018 ببيونغ تشانغ. وبالنظر إلى أن المصائب لا تأتي فرادى، فلم يكن من الغريب أن تُمنع هذه الدولة البائسة من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو هذا العام.

وأعتقد أن السؤال الذي يجب أن يوجه لهذا البلد لتغيير بعض جوانب سلوكه التنافسي هو: هل هناك أي طرق أخرى لكي تكون جزءا من التغيير الذي تريد اللجنة الأولمبية الدولية رؤيته؟

من المؤكد أن الأيام وحدها هي الكفيلة بالإجابة عن هذا السؤال. وفي الوقت الحالي، تستأنف روسيا على القرار الأخير الصادر من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات. وفي عام 2017 زعم عثمانوف أن الحظر المفروض على روسيا «يتعارض مع مبادئ الحركة الأولمبية». وفي ذلك الوقت تم تجاهل هذا النداء، لكن يبدو أن عثمانوف وروسيا سيكونان أفضل حظاً هذه المرة! لكن بعد كل هذا، من يثق بمبادئ الحركة الأولمبية أكثر من الرجل الذي اشترى الوثيقة الأصلية لمبادئ الحركة الأولمبية؟

قد يهمك ايضا :

سفير روسيا يؤكد أن الروس يتعرضون لسوء المعاملة في إسرائيل

ازدياد تدفق السياح الأجانب على روسيا في 2019 بنسبة 20%

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عثمانوف يتحول من الاستثمار في آرسنال إلى نادي إيفرتون عثمانوف يتحول من الاستثمار في آرسنال إلى نادي إيفرتون



GMT 07:23 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

انتشار فلسفة التجديد بعد ارتفاع أسعار الانتقال لمنزل جديد

GMT 05:22 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تُؤكّد أنّ حيوانات اللاما تحمل لقاحًا دائم للأنفلونزا

GMT 04:08 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

نادي "خيطان" الكويتي يحتج على نتيجة مباراة "الكويت"

GMT 01:40 2017 الأحد ,25 حزيران / يونيو

ممارسة الرياضة تحمي من مرض الزهايمر

GMT 05:02 2014 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كاميرات تلفزيونية تبث صوراً حية لحركة الحجيج في مكة

GMT 10:36 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

مشرف تربوي سابق تأتيه المنيّة أثناء صلاة المغرب في تبوك

GMT 22:10 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

رام تطرح فئات متعددة الاستخدامات من السيارات

GMT 11:15 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

الغبار يتسبب في نقل تدريبات فريق النصر السعودي

GMT 21:10 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

بلدية الوجه تواصل جهودها لتصميم ميادين المحافظة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria