باريس - العرب اليوم
رغم المسيرة الرائعة التي حظي بها كلاعب، والتي تضمنت فوزه مع المنتخب الفرنسي، بلقبي مونديال 1998 ويورو 2000، واجه ديديه ديشامب، مدرب الديوك، وقتا عصيبا لإقناع منتقديه بجدارته منذ توليه تدريب الفريق في 2012.
ويرى البعض أن خطط ديشامب واختياراته للاعبين تتسم بالتحفظ الشديد، وهو ما يفسد اختياراته في الهجوم إلى حد ما.
ولم يستدع ديشامب، بعض الأسماء البارزة إلى قائمة الفريق في المونديال الروسي الذي يشهد غدا الثلاثاء، لقاء فريقه مع المنتخب البلجيكي في المربع الذهبي للبطولة.
وقد ينضم ديشامب إلى قائمة المدربين الذين فازوا بلقب المونديال كلاعبين ومدربين، والتي لا تضم حاليا سوى المدربين، البرازيلي ماريو زاجالو، والألماني فرانز بيكنباور.
وقال ديشامب "أود بلوغ أهدافي مثل أي شخص آخر، ولكنني لا أنظر لهذا من منظور شخصي".
أرسل تعليقك