افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية

افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية
بيروت ـ ننا

افتتحت الجمعية الجغرافية بالتعاون مع كليتي الآداب والزراعة في الجامعة اللبنانية المؤتمر الجغرافي بعنوان "الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية في لبنان"، برعاية وزير التربية الوطنية والتعليم العالي الياس ابو صعب ممثلا برئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين، وفي حضور ممثل وزير البيئة محمد المشنوق رئيس مصلحة الموارد الطبيعية نديم مروة، عميدي كليتي الآداب والعلوم الانسانية والزراعة اسماء شملي وسمير مدور، ممثل نقيب المهندسين في بيروت راشد سركيس، رئيس هيئة ادارة الكوارث اللواء محمد خير ممثلا بالعقيد هادي قباني، مدير الفرعين الاول والخامس لكلية الآداب والعلوم الانسانية نبيل الخطيب وعلي حجازي وممثلين عن قيادة الجيش والشؤون الجغرافية ووزارتي الثقافة والاشغال العامة، والمجلس الوطني للبحوث العلمية ورئيس الهيئة التنفيذية لرابطة الاساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية حميد الحكم واساتذة وطلاب في الادارة المركزية للجامعة في المتحف.
بداية النشيد الوطني فنشيد الجامعة ثم كلمة لعريف الاحتفال الياس الخوري قال فيها:" يواجه العالم اليوم تحديات كبيرة على غير صعيد فقد ادى التطور الصناعي والاقبال الشديد على استثمار الموارد وزيادة الانتاج في البلدان الصناعية المتقدمة، من اجل تأمين رفاهية شعوبها وعيشهم الكريم، ادى الى تفاقم مشكل التلوث بجميع اشكاله، والاخلال بتوازن البيئة الطبيعية وتدهورها، ما انعكس تفاقما في مشكل "الاحتباس الحراي" و"ترققا في طبقة الاوزون"، وتغيرا في المناخ وتشكيل خطر على التنوع البيولوجي وتهديدا بانقراض بعض اشكال الحياة، وتوسعا في ظاهرة الجفاف والتصحر وموت الغابات والمسلسل يطول. وهذا من شانه ان يشكل خطرا على الامن الغذائي والامن المائي، في غير بلد من العالم، ويقض مضاجع العلماء والمفكرين والباحثين في هذا المجال، بما يدفعهم الى ضرورة وضع حد لتمادي الانسان في تغليب الاقتصاد على البيئة، والعمل على ضمان حق الاجيال المقبلة بالاستفادة من هذه الموارد في المستقبل، عن طريق تحقيق "تنمية مستدامة" هذا فضلا عن الكوارث الطبيعية والجيوفيزيائية التي تسببها الزلازل والبراكين والانزلاقات الارضية والاعاصير والفيضانات وما ينتج عنها من خسائر فادحة في الارواح والممتلكات".
اضاف: "ونحن في لبنان "الاخضر" الذي يسير بخطى ثابتة نحو التخلي عن هذه الميزة، و"خزان مياه" الشرق الاوسط المهدد بنقص المياه وتلوثها لسوء الادارة، و"جبل الله المقدس" وبلد "اللبن والعسل" و"الجمال المتنوع البيولوجي" والمناخ الشافي الذي بدأت تدنسه كل انواع الملوثات من دون رادع، وبلد الثروة النفطية والغازية العاجز عن لم شمله، وحزم امره، للاستفادة من موارده في الوقت المناسب، والبلد الذي اخترقت الانكسارات والصدوع طبقاته الصخرية، واختزنت جوفه طاقة جيوحرارية لم يتم الكشف عنها بعد للاستفادة منها".
وتابع: "نتيجة لكل ذلك، وبما ان المعرفة والتوعية مفتاح الحلول، رأت الجمعية الجغرافية اللبنانية، بالتعاون مع كليتي الاداب والزراعة في الجامعة اللبنانية، ضرورة تنظيم هذا المؤتمر الجغرافي العلمي لالقاء مزيد من الضوء على هذه الموارد في لبنان والكشف عن المخاطر الطبيعية والبيئية التي تهدده، واقتراح الحلول المناسبة، ووضعها في تصرف اصحاب القرار، كي تتم الاستفادة منها ومعالجتها قبل فوات الاوان".
وأشار رئيس الجمعية الجغرافية اللبنانية الدكتور محسن الامين الى ان "المشاركة الرسمية في المؤتمر قد اكسبته اهمية خاصة وأغنت محاوره بالكثير من الابحاث العلمية والتي جمعت بين النظري والتطبيقي، خصوصا واننا بحاجة لتلك الدراسات الجامعية في لبنان، وذلك للحاجة الماسة اليها وللتعريف بمواردنا الطبيعية والمخاطر التي يمكن الوقاية منها قبل حدوثها"، مشددا على "التواصل الدائم بين الباحثين ومراكز الدراسات".
وقال: "ان هذا المؤتمر بمحاوره الستة والتي تتعلق بادارة المياه وتحديات المناخ ومخاطر التلوث، وكذلك الثروة النفطية والحدود البحرية، ثم ادارة المخاطر الطبيعية والجيوفيزيائية، والذي قام بها ما يقارب الثلاثون باحثا ومختصا وعلى مدى سنة كاملة، قد وضعت خارطة طريق لمجموعة تحديات واجابت على العديد منها. وهي ايضا ستصدر عبر مجلة "حنون" لعدد خاص لتكون متاحة لجميع المهتمين في هذا الحقل".
واكد "ان الجغرافيا علم يهتم بالارض والانسان وهي الوعاء الذي يحتضن بقية العلوم، لذلك كان لا بد لنا من التواصل والتكامل مع جميع الاختصاصات. ومن هذا المنطلق ستقيم الجمعية الجغرافية مؤتمرا ثانيا يتعلق بالموارد البشرية والتنمية بمختلف تفرعاتها، ولقد بدأنا منذ الان التحضير له".
والقى سركيس كلمة النقيب شهاب، لافتا الى اننا في نقابة المهندسين في بيروت واتحاد المهندسين اللبنانيين "نعطي قضية السلامة العامة الاولوية الاساسية، وهي قضية حياة وموت للانسان، ومرجعية محورية للاقتصاد الوطني في كل تشعباتها وآثارها المباشرة وغير المباشرة، وهي بكل صدق تتخطى بكثير مرسوم صدر او آخر سيصدر، انما هي خطة لتطوير هذه المفاهيم والعمل على تغطية كل مشتملات السلامة العامة الحقيقة في كل مضامير الحياة، علما انها في غالبيتها ترتبط بشكل او بآخر بالهندسة ومتعلقاتها".

وقال: "لاجل ذلك نقوم بالعمل على تحقيق:

1- اطار تقييمي للانظمة والقوانين المرعية، واطلاق ورش عمل لترتيب الاولويات في سبيل تنمية القدرات وتحسين الانتاجية المهنية العالية الجودة.

2- المشاركة الفعالة والفاعلة في لجان العمل المتخصصة في المؤسسة اللبنانية للمقاييس والمعايير - ليبنور- والتدخل في كل ما يجسد عنوانا للحماية من المخاطر الطبيعية والبيئة والعمرانية كما وعي مواردها؟
3- تحفيز التفاعلات العملية في مهنة الهندسة عبر التنسيق الكامل بدءا من المرتكز الاول في التربة (جيو تقنية) مرورا بالاجزاء الحاملة (الانشاء) وتكامل جمالي (العمارة) مع كل ما يرافقها من تدخلات اخرى، تترجم المواصفات المعتمدة في مباني تقاوم الزلازل ومجهزة بحماية كاملة من الحريق، تؤمن لشاغليها السلامة العامة في القياسات والشروط الفنية والمواصفات مع استكمال باقي العناصر المؤثرة في كل متعلقات السلامة العامة.
4- توسيع مفهوم السلامة العامة وشموليته لتغطية حركة الانسان في كل ما يشكل خطرا عليه.
5- تشجيع ودعم الجمعيات المتخصصة في المجالات المنوه عنها في سبيل نشر ثقافة معرفية تضاعف الانتاج لتبقى نقابة المهندسين رائدة في موقعها القيادي الطليعي وخلق حاضنة بل رافعة تساعد على تدعيم ركائز العمل السليم".
وختم: "ان كانت الطبيعة تغنينا بمواردها الفياضة، فالحياة اضحت تفرض علينا نمطا آخر للتعامل، ولتكييف الواقع النظري مع الحقيقة العملية، هناك مهمات جسام يجب القيام بها، ومن اهمها ما يلعبه المهندس من دور ريادي على مستويات متفاوتة قد تفوق التصور. ونحن نصرف المزيد من الوقت والجهد في سبيل هذه الغايات والاهداف، لنحققها ونظهر نموذجا من نتاج العمل المهني الرفيع للاقتداء به في الحلقة الاوسع، اي المجتمع".
ورأت العميدة شملي في كلمتها "انه يمكننا عبر قراءة عناوين الابحاث استقراء اهمية هذا المؤتمر الجغرافي الذي يراعي احد اهم المحاور في البحث العلمي المعاصر في مجالات العلوم الانسانية الا هو الوضع المركب لهذه العلوم"، مشيرة الى "ان البحث في مجال الجغرافية يختلف عن علم الكيمياء او علم التشريح كعلوم تبنى على تحليل يفترض بدوره التفكيك، اذ ان التجزئة هي في بادىء الامر على ان يتم في المرحلة الثانية ما يعرف بعملية التوليف حيث يتم التوصل الى تفسير لاحق".

وقالت: "أما بالنسبة للعلوم الانسانية ومنها الجغرافية فهي تتطلب بالاضافة الى النوعية الاولى من التحليل القائم على التجزئة آلية فهم تفترض عودة الباحث الى ذاته وهي آلية تتخطى ما يعرف بالتفسير. من هنا يفترض البحث العلمي في مجال الانسانيات التزام شخصي للباحث في آلية الفهم يتخطى مجرد التفسير".
واعتبرت "انه من غير الممكن فهم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل او الموارد النفطية وادارتها في لبنان الا من خلال القبول شئنا ام أبينا بدور الباحث وهو ما عنيناه، عندما أشرنا الى التزام الباحث الذاتي التي تفترض العودة الى الذات لكي يتم للباحث الاحاطة بمادة بحثه، وهذا ما يؤكد عليه باحثو اليوم عندما يتعلق الامر بالدراسات الانسانية، حيث يجد الباحث نفسه امام ارتباط وثيق بالعوامل البيولوجية، الاجتماعية النفسية والتاريخية".
ولفتت الى "ان هذا المؤتمر صورة عما يعرف بالجغرافية الحديثة التي ارتأت ان تأخذ بعدا انسانيا يعبر عن ارتباط وثيق بين الارض والانسان مع ما يحتمه هذا الارتباط من نظرة متشعبة ومتعددة الاختصاصات يفرضها العامل الانساني كحجر زاوية في هذا العالم"، مؤكدة "أهمية فتح المسارات عندما يتعلق الامر بالعلوم الانسانية كما على دور الآداب والعلوم الانسانية كعلوم تكمن اهميتها في هذه العودة الى الذات ولكي تتحقق آلية "الفهم".


وختاما، كلمة راعي الاحتفال ألقاها ممثل رئيس الجامعة عدنان السيد حسين الذي لفت الى "ان هذا المؤتمر يكتسب اهمية علمية مضاعفة لانه يتناول محاور عدة (ادارة المياه، التلوث، الثروة النفطية، المياه الجوفية، الموارد الطبيعية، المخاطر الطبيعية)، وقال: "هذا يعيدنا في البحث الى اهمية البيئة الطبيعية ودور وزارة البيئة في حمايتها. فقبل 20 سنة او اكثر لم يكن هناك حديث في الدول النامية عن وزارة البيئة بل كان الحديث عليها مجرد فكرة او نوع من الخيال او استباق امر غير ضروري. وقد ثبت بالملموس ان هذه الوزارة تكتسب اهمية مضاعفة لانها ترتبط بوزارات في آن معا (الاقتصاد، الصحة، الطاقة..) وعليه فإن هذا المؤتمر معني بدارسة عدة محاور عبر باحثين مخضرمين والنتائج تصل الى المسؤولين في الدولة. وهذا شأن الجامعات التي تربط بين البحث العلمي والواقع الاجتماعي والاقتصادي وكيف اذا كان الامر يتعلق بمستقبل البيئة الطبيعية في لبنان"؟...

...وتابع: "عندما نتحدث عن الحدود البحرية، نتحدث عن طاقة لبنان الغازية والنفطية جنوبا، فلبنان في حالة حرب ولكن الامم المتحدة يمكن ان تكون الطرف المسؤول اذا ارادت وباستطاعتها ان تفصل في النزاع، ومن حق لبنان ان يطالب بترسيم للحدود المائية البحرية وفق ارادته انطلاقا من الحدود المعترف بها".

واعتبر ان "الدولة التي تتخلى عن جزء من اراضيها او عن اي جزء من مياهها الاقليمية هي دولة منقوصة السيادة"، مشيرا الى ان "محور الحدود الدولية سيكون مجالا مهما للبحث في هذا المؤتمر والوصول الى دراسات معمقة لطبعها في مجلة "حنون" الجغرافية"، لافتا الى "ان كليتي الاداب والزراعة معنيتان بمتابعة هذا المؤتمر واستخلاص نتائجه على مدى يومين"، داعيا الى "التحضير لمؤتمر عن جغرافية المواد البشرية نظرا الى علاقة الارض بالانسان التي أوجدها الله وعلينا المحافظة عليها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية افتتاح مؤتمر جغرافي عن الموارد والمخاطر الطبيعية والبيئية



GMT 17:29 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

تمساح "مهدد بالانقراض" يظهر في تايلاند

GMT 18:38 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

إعصار إلويز يدمر 6 آلاف منزل في موزمبيق

GMT 22:07 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

دخان متصاعد من بحيرة جافة يثير دهشة سكان قرية تركية

GMT 14:11 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

صدمة كبيرة لمُربّية بعد تربية أحد الكلاب والاعتناء به

GMT 09:21 2020 الخميس ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

العاصفة "إيوتا" تودي بحياة أكثر من 30 شخصا في أميركا الوسطى

GMT 13:10 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف بؤرة لإنفلونزا الطيور في مزرعة شمال ألمانيا

GMT 11:53 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد قتلى زلزال إزمير في تركيا إلى أكثر من 100

GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 15:10 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي العهد يبعث برقية شكر للرئيس المصري

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 21

GMT 13:31 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

مؤشر الأسهم اليابانية يغلق منخفضا

GMT 00:19 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد النظم وتحديث الدول

GMT 08:25 2016 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أفضل المطاعم اللبنانية ترضي أذواق الجميع

GMT 17:27 2017 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

عُمر خربين يؤكد احترامه لعقده مع نادي "الظفرة"

GMT 06:57 2017 الأحد ,09 تموز / يوليو

طرح سيارة فوكسهول "VXR8 GTS-R" لهواة التميز

GMT 09:30 2017 الخميس ,13 تموز / يوليو

مجوهرات بولغاري تحتفل على الطريقة الإيطالية

GMT 01:05 2017 الأربعاء ,06 أيلول / سبتمبر

أمينة خليل تبدي سعادتها بنجاح "الخلية" مع أحمد عز
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria