لماذا يدرس متقاعدون أميركيون القانون والهندسة
آخر تحديث GMT07:13:02
الأحد 15 حزيران / يونيو 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

لماذا يدرس متقاعدون أميركيون القانون والهندسة؟

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - لماذا يدرس متقاعدون أميركيون القانون والهندسة؟

واشنطن ـ وكالات

قال تقرير أصدره الاتحاد الأميركي للتعليم العالي المستمر، وهو اتحاد يجمع الجامعات والكليات التي تقدم مقررات لكبار السن الذين يعودون للدراسة الأكاديمية، إن نسبة العائدين زادت خلال السنوات الخمس الماضية.. وإن من أسباب هذه الزيادة الأزمة الاقتصادية، التي بدأت مع انهيار بنوك وشركات ومؤسسات استثمارية سنة 2008، حيث واجه كبار السن مشاكل اقتصادية، وقرروا العودة إلى الدراسة لرفع مستوياتهم التعليمية. لكن التقرير قال إن هناك سببا آخر هو ظاهرة جديدة وسط المتقاعدين وكبار السن، وهي الحصول على درجات جامعية، ليس للعمل، ولكن لزيادة العلم، وأن بعض هؤلاء يتخصص في مواد مثل القانون والهندسة وعلم الفضاء. وحسب التقرير، «لا يتوقع أن يستفيد متقاعد من دراسة مواد علمية للبحث عن عمل، لكن توضح الظاهرة أن مثل هذا الشخص يريد العلم من أجل العلم». واستعرض التقرير تطور التعليم المستمر في الولايات المتحدة، وقال إن النسبة في زيادة مستمرة، وأيضا وسط النساء، والأقليات السوداء واللاتينية. وقسم التقرير العائدين إلى قسمين، أولا الباحثون عن «إنعاش فكري»، وهم الذين يدرسون مقررات في الآداب والفنون، مثل أدب الثورة الفرنسية وكتابات أفلاطون والرومانسية البريطانية.. وأشار إلى أن هؤلاء لا يريدون العودة إلى العمل اعتمادا على هذه الشهادات، بقدر ما يريدون المتعة الفكرية. أما القسم الثاني فهم الباحثون عن «العلم الحقيقي»، وهم الذين يدرسون الهندسة وعلم الفضاء والقانون، أيضا ليس أساسا للعودة إلى العمل، ولكن لدخول مجال فيه تحد فكري. وكان روبرت ستراوس، محرر التعليم في صحيفة «نيويورك تايمز»، زار جامعة بنسلفانيا وقابل مثل هذا النوع الثاني، الذين يدرسون «مقررات جادة»، بالمقارنة مع «مقررات ترفيهية». من الذين قابلهم إديتي روي، التي تقاعدت بعد أن كانت مذيعة في تلفزيون «إن بي سي» في فيلادلفيا، ثم قررت أن تعود إلى الجامعة لتدرس الاقتصاد.. لا لتبحث عن عمل في «وول ستريت»، أو في بنوك أو مؤسسات اقتصادية، ولكن - كما قالت - «لأني وصلت إلى نقطة أنني أريد نوعا جديدا من الانتعاش الفكري. تعودت على كتابة خبر، وإخراج برنامج في فيديو.. لكني بدأت أبحث عن ممارسة فكرية كبيرة. عندما كنت شابة، كنت أحب الأرقام والرياضيات. وعندما دخلت عالم الصحافة، ظل هذا الجزء من ذهني نائما». وكانت روي حصلت على ماجستير في العلوم السياسية من جامعة ستانفورد (ولاية كاليفورنيا)، وماجستير في الصحافة من جامعة كولومبيا (نيويورك).. لكنها قالت: «أنا لا أعرف بالضبط كيف سأستفيد من هذا (ماجستير اقتصاد)، لكنه من أكثر المقررات إثارة للذهن». وهناك ريتشارد هندريكس، الذي تقاعد، لكنه كان دائما يهتم بالقانون. نال دكتوراه في اللغة الإنجليزية وعمل أستاذا جامعيا، ثم مسؤولا في جامعة بنسلفانيا، ثم في جامعة سيتي (ولاية نيوجيرسي). وبعد أن تقاعد وعمره 68 عاما، التحق بكلية القانون. وقال: «وجدت أن هذا طريق جديد. ذهبت إلى الجامعة خلال سنوات كيندي الذي كان دعا الشباب للعمل في الخدمة العامة. وكان أمامي خياران: تدريس الأجيال الجديدة، أو القانون والمحاماة.. واخترت التدريس، وها أنا أعود إلى القانون». غير أن العودة إلى الجامعات لدراسة «علوم جادة» لم تقلل من الزيادة المستمرة في عدد العائدين لدراسة «علوم ممتعة»، كالآداب والفنون. مثل جون كوتروتش، الذي قال إنه كان يحب التاريخ في طفولته، لكنه دخل كلية عسكرية، وعمل طيارا في السلاح الجوي الأميركي، ثم تقاعد من القوات المسلحة، وعمل طيارا في شركة طيران، ثم تقاعد مرة أخرى، ثم عاد إلى كلية الدراسات العليا في جامعة نيوهامبشاير ليدرس التاريخ. وقال: «ها أنا، في الخمسينات، أدرس نفس المقررات للحصول على درجة دكتوراه، مثل آخرين في برنامج التاريخ. هناك من يريد أن يكون أستاذا في كلية، لكن لا يزعجني هذا (لا أحسدهم). أنا سعيد لأني قررت أن أفعل ما أريد». وهناك إليزابيث بارنوم التي فعلت أكثر من ذلك.. كانت كاتبة وناشطة سياسية في مينيابوليس (ولاية مينيسوتا) لما يقرب من 40 عاما، ثم قررت محاولة شيء جديد. ولأنها كانت دائما تهوى الأدب، التحقت ببرامج الدراسات العليا في الآداب في جامعة نورث داكوتا. وقالت: «حصل العكس. جهز أبنائي حقائبي، وأخذوني إلى شقتي بالقرب من الجامعة، وقبلوني وودعوني». وقال تقرير اتحاد التعليم العالي المستمر، في خلفية عن الموضوع، إن «كونتيونغ إيديوكيشن Continuing Education» (التعليم المستمر) اسم أميركي، وإن البريطانيين يستعملون اسم «فيرذار إديوكيشن Further Education» (التعليم الإضافي)، وهو يختلف عن «أدلت إيديوكيشن Adult Education» (تعليم الكبار).. وذلك لكونه أولا لكبار السن وصغار السن معا، ثانيا أنه يركز على الدراسات الجامعية، ثالثا أنه يركز على الآداب والفنون، ورابعا أنه للذين حصلوا على شهادات جامعية، ويريدون «الاستمرار»، كما في اسم «التعليم المستمر». الآن، مع ظاهرة التعليم المستمر «الجاد» في القانون والعلوم والكيمياء والفيزياء والأحياء، يدخل التعليم المستمر مرحلة أبعد من التعليم المستمر «الممتع» في الآداب والفنون.. وفي كل الحالات، يمكن أن يكون «العلم في الكبر كالنقش في الحجر»، وليس «كالنقش في البحر».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا يدرس متقاعدون أميركيون القانون والهندسة لماذا يدرس متقاعدون أميركيون القانون والهندسة



GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

GMT 22:43 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

كيف تتخلص من ضعف التركيز أثناء المذاكرة ؟

GMT 12:49 2019 الإثنين ,06 أيار / مايو

كيف تجعلين طفلك ينام فى سريره طوال الليل؟

GMT 12:47 2019 الإثنين ,06 أيار / مايو

لماذا نشعر بالنعاس بعد تناول الطعام؟

GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 08:15 2020 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 18:39 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

إصابة بوديسكو بتمزق في الرباط الخارجي للركبة

GMT 06:25 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

"أرامكو" تخطط لزيادة إنفاقها إلى 414 مليار دولار

GMT 01:01 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

نادي ليفربول يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة مانشستر يونايتد

GMT 19:34 2017 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

منتخب الرماية المصري يبدأ مشواره في بطولة العالم

GMT 11:28 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 13

GMT 08:54 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

"التنانير المزخرفة" أبرز الأزياء المفضّلة لعام 2017

GMT 13:12 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

أمطار متفرقة على منطقة جازان الجمعه

GMT 10:41 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تغيرت "تويوتا كورولا" سيدان في جيلها الجديد
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria