تعرف على أكثر ما كان يحلف به النبي صلى الله عليه وسلم
آخر تحديث GMT07:13:02
الثلاثاء 10 حزيران / يونيو 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

تعرف على أكثر ما كان يحلف به النبي "صلى الله عليه وسلم"

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - تعرف على أكثر ما كان يحلف به النبي "صلى الله عليه وسلم"

النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"
القاهرة ـ العرب اليوم

يتواصل تسليط الضوء على سلسلة الأسئلة التي سألها النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" لأصحابه رضوان الله عليهم؛ ليعلمنا ديننا، والتي كان هناك أسئلة سألها الصحابة لرسول الله "صلى الله عليه وسلم" وأجاب عنها، وسيتم عرض بعض هذه الأسئلة.

مكانة القلوب
وشدد الرسول صلة الله عليه وسلم على القلوب التي لها مكانة عظيمة لا تقاربها مكانة؛ فالقلب هو محل نظر الله عزوجل، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم". متفق عليه.

وكان النبي "صلى الله عليه وسلم" يخاف على أصحابه وأمته من تحول القلوب وتغيرها؛ فعن أنس رضي الله عنه قال "كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، قال أنس فقلنا "يا رسول الله آمنا بك، وبما جئت به، فهل تخاف علينا؟"، فقال "نعم، إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله - عز وجل - يقلبها". رواه الترمذي وأحمد، وصححه الألباني في مشكاة المصابيح.

أكثر ما كان يحلف به النبي "صلى الله عليه وسلم"

وكان أكثر ما كان النبي "صلى الله عليه وسلم" يحلف به "لا ومقلب القلوب". رواه البخاري؛ والقلب هو سيد البدن، والجوارح جنوده، قال النبي "صلى الله عليه وسلم"، "ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب". رواه البخاري.

وتقليب القلوب الذي جاء به الحديث فيه خوف وأمل، أما الخوف فهو خوف على النفس من انحرافها عن الاستقامة، من الطاعة إلى المعصية، وهذا إن حدث إنما يكون عدلًا من الله تعالى، فإن الله لا يضل من أراد الهداية، ومن هنا قال تعالى: (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا). العنكبوت: 69.

وقال سبحانه "فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم". الصف: 5.

وكانت إرادتهم للشر هي السبب في الانتكاس لا أن الله أضلهم بغير سبب منهم، فالله عز وجل لا يأخذ المطيع من المحراب إلى ميادين المعاصي، ولا يأخذ الموحد من التوحيد إلى الشرك، فعندما يريد العبد الزيغ يعاقبه الله تعالى.

وقال تعالى: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ). فصلت: 17.

ولذا؛ كان من أنفع أدعية القرآن قوله تعالى: (رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ). آل عمران: 8.

وأما الأمل في هذا الموضوع؛ فكوننا لا نيأس من هداية العصاة مهما بلغوا، فالله عز وجل قد يقلب قلب العاصي من المعصية إلى الطاعة، فيصير العاصي من أولياء الله عز وجل، ومن أوضح الأمثلة على ذلك ما ورد في شأن سحرة فرعون، فالله في لحظة واحدة جعل سحرة فرعون ينقلبون من سحرة كفرة إلى شهداء بررة: (فألقي السحرة ساجدين * قالوا آمنا برب العالمين). الشعراء: 46 – 47.

واكتسبوا في هذه اللحظات توحيدًا وفقهًا وثباتًا، وهددهم فرعون فقال: (لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ). الشعراء: 49. فلم يؤثر فيهم هذا التهديد، ولم يلتفتوا إليه، بل قالوا أيضًا: (فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا). طـه: 72.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل صاروا دعاة، ونطقوا بكلام لا يقوله إلا من تضلع قلبه بالعقيدة الصحيحة، فلنقرأ هذه الآيات العظيمة: قال تعالى: (قالوا لن نؤثرك علىٰ ما جاءنا من البينات والذي فطرنا ۖ فاقض ما أنت قاضٍ ۖ إنما تقضي هٰذه الحياة الدنيا (72) إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر ۗ والله خير وأبقىٰ (73) إنه من يأت ربه مجرمًا فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيىٰ (74) ومن يأته مؤمنًا قد عمل الصالحات فأولٰئك لهم الدرجات العلىٰ (75) جنات عدنٍ تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ۚ وذٰلك جزاء من تزكىٰ ( (76). طه.

وصفوة القول؛ أن المسلم ينبغي أن يحافظ على قلبه، ففي هذه الأيام الفاضلة من شهر رمضان التي تسهل فيه الحسنات، يسأل الواحد منا ربه أن يثبته على الطاعة، ويدعو بالدعاء العظيم: (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذا هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب). آل عمران: 8؛ لأن المسلم يجب أن يخاف على نفسه وقلبه من التحول؛ وفي المقابل فلا نيأس من هداية الضالين، بل ندعو الله لهم، ولنا الأسوة بسحرة فرعون، وكفار قريش، الذين كانوا في مواجهة الإسلام، فلما أسلموا صاروا حماة له.

المتحابون في الله
وهناك قلوب المتحابين في الله؛ حيث قال عليه الصلاة والسلام "إنَّ اللَّهَ يقولُ يومَ القيامةِ: أينَ المُتحابُّونَ بجلالي؟ اليومَ أظلُّهم في ظلِّي، يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلِّي" (رواه مسلم)

وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم: «ورجلان تحابّا في اللهِ، اجتمعا عليه وتفرَّقا عليه» (أخرجه البخاري، ومسلم؛ والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة، يقول تعالى: {الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} [الزخرف:67]. إن التحابب في الله والأخوة في دينه من أفضل القربات، ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله. وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان. فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى، وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أكثر ما كان يحلف به النبي صلى الله عليه وسلم تعرف على أكثر ما كان يحلف به النبي صلى الله عليه وسلم



GMT 12:17 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تورونتو رابتورز يحقق انتصارًا مثيرًا على فينيكس صنز

GMT 18:56 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الحارس محمد عواد يُفجِّر مفاجأة بشأن انضمامه إلى الزمالك

GMT 21:32 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

طرح ألبوم "نساي" للمطربة شيرين عبد الوهاب الأسبوع المقبل

GMT 10:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رفقا بالمغتربات .. فأرواحهن قوارير ...

GMT 14:30 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ألواح شمسية من أجل طاقة نظيفة في الأمازون

GMT 00:57 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة غير موفقة لـ"سيمون" في أحدث ظهور لها

GMT 17:14 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الحكم بسجن لاعب "ريال مدريد" السابق 7 أشهر

GMT 13:22 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

الهلال السعودي يكشف حجم إصابة كارلوس إدواردو

GMT 19:20 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

ننشر التشكيل المتوقع لفريق أهلي جدة أمام الفتح

GMT 20:54 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

23 لاعبًا في قائمة ميلان استعدادًا لمواجهة نابولي الثلاثاء

GMT 14:00 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

تناول بيضة واحدة يومياً يحمي من الإصابة بالسكري

GMT 10:32 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

جولة مُميّزة وساحرة داخل أحد المنازل المُلهمة في الصين

GMT 19:47 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

حسين عبدالغني يُوقِّع عقود انتقاله إلى أهلي جدة رسميًّا

GMT 17:31 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عمر السومة يترك معسكر سورية من أجل مواجهة الوحدة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria