القاهرة - العرب اليوم
سيطرت على الحلقات الأخيرة من مسلسل مصطفى شعبان " اللهم إنى صايم" التي قرر فيها الاعتكاف فى الجامع والتقرب من الله، الأجواء الدينية الرمضانية التى نعيشها داخل المساجد في الاعتكاف أو صلاة التراويح .
وكان صوت الشيخ محمد جبريل وبكاء المصلين خلفه في صلاة التهجد والتراويح في العشرة الآواخر من شهر رمضان محورا أساسيا في المسلسل بحلقاته الأخيرة وخاصة بالحلقة العشرين التي يتضرع فيها " علي " مصطفي شعبان إلى الله ويبكي على ما فعله لعله بهذا البكاء يغسل ذنوبه ويتقبل الله توبته .
الصدق في الآداء والبكاء الحقيقي كان مسيطرا على المشهد الذي يعتبر من أفضل المشاهد بدراما رمضان فهذا المشهد ربما يكون دافعا للكثير من الناس للتوجه للمساجد والتضرع إلى الله والتقرب منه فهكذا هي الدراما والمسلسلات التي يكون لها تأثير إيجابي وتحث وتدفع المشاهدين على التقرب من الله .
أرسل تعليقك