خمسة أحداث أمنية وترت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ودول المنطقة
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أبرزها مجزرة "جزيرة السلام" ومحاولة اغتيال مشعل في عمَّان واغتيال المبحوح

خمسة أحداث أمنية وترت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ودول المنطقة

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - خمسة أحداث أمنية وترت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ودول المنطقة

أحداث أمنية خرَّبت العلاقات بين إسرائيل ودول المنطقة
القدس المحتلة ـ ناصر الأسعد

كثيرًا ما أسفر النزاع الإسرائيلي الفلسطيني عن خلافات في الخارج جعلت إسرائيل في وضع صعب. وقد عرضت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية أهم خمس أزمات دبلوماسية وقعت في العقود الأخيرة، مشيرة إلى أن الأزمة الحالية مع الأردن بعد أن طعن عامل اردني حارس أمن اسرائيلي في السفارة الاسرائيلية فى عمَّان، ليست المرة الاولى ولن تكون الأخيرة. وفي ما يلي لمحة عن الاحداث التي نجمت عنها أزمات دبلوماسية.

مجزرة جزيرة السلام

وفي 13 آذار / مارس 1997 قتل جندي اردني يدعى احمد دقامسة سبع فتيات اسرائيليات كنَّ في رحلة ميدانية الى "جزيرة السلام" وهي منتجع سياحي اسرائيلي اردني مشترك. والجزيرة، التي كانت رمزا لحقبة السلام الإسرائيلي الأردني بعد عام 1994، تقع بجوار نهاريم وتحت السيادة الأردنية، ولكن يمكن الوصول إليها من إسرائيل. وبعد أيام قليلة من القتل، اعتذر الملك الراحل حسين شخصيا عن الحادث، وسافر إلى إسرائيل ليقدم تعازيه لأسر الفتيات. وفي ذلك الوقت أشاد البعض في الأردن بالدقامسة، على حسب زعم الصحيفة.

وفي عام 2013، قدم 110 من أصل 120 عضوا في البرلمان الأردني دعما لتقديم التماس لإطلاق سراح الجاني. وأفرج عنه في عام 2017، وهُتف له عند عودته إلى قريته.

محاولة اغتيال خالد مشعل

في 25 سبتمبر / أيلول 1997، حاول أعضاء من الصحفيين الأجانب الذين يزعم أنهم من "الموساد"، قتل رئيس مكتب "حماس" السياسي خالد مشعل في عمَّان. وباستخدام جوازات السفر الكندية والتظاهر كسياح، قاموا برش سم في أذنه. ومع ذلك، لم يمت، وتم احتجاز اثنين من الإسرائيليين من قبل الأمن الأردني. وهرب الاخرون الى السفارة الاسرائيلية مما اثار ازمة دبلوماسية.

وتحدث رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو مع الملك حسين الذي طالب في مقابل السماح للإسرائيليين بالمغادرة، ستقوم اسرائيل بالإفراج عن السجناء الأردنيين. وقد اطلقت اسرائيل سراح تسعة اردنيين و 61 فلسطينيا من بينهم الشيخ احمد ياسين.

اغتيال محمود المبحوح

في 19 يناير / كانون الثاني 2010، قتل محمود المبحوح، وهو أحد مؤسسي "كتائب عز الدين القسام"، في غرفته الفندقية في دبي. وأصدرت شرطة دبي في وقت لاحق صورا لـ 26 مشتبها فيهم، وتشير التقارير إلى أنه تم استخدام ست هويات على الأقل من المواطنين البريطانيين وخمس جوازات سفر أوروبية أخرى. وقد هدد القتل أزمة دبلوماسية ليس فقط مع الدول التي استخدمت جوازات سفرها، ولكن العلاقات غير الوطيدة مع دبي والإمارات العربية المتحدة. وبحسب الصحيفة، أنه في السنوات الأخيرة، تم تصحيح العلاقات بهدوء مع دولة الإمارات العربية المتحدة، ولكن لا يزال الاغتيال الذي وقع في الأراضي الإماراتية يمثل إشكالية.

غارة مافي مرمرة

في 31 مايو / أيار 2010، اقتحمت القوات البحرية الإسرائيلية أسطولا من السفن التي كانت تحاول كسر الحصار المفروض على غزة. وقد اعترض أفراد من وحدة الكوماندوز شايتيت 13 في المياه الدولية، عندما تعرضوا للهجوم على السفينة البحرية التركية "مافي مرمرة". وكانت السفينة مليئة بالمئات من الناشطين الأتراك من مؤسسة حقوق الإنسان والحريات والإغاثة الإنسانية. وفي المشاجرة، لقي ثمانية مواطنين اتراك ورجل اميركي تركي يحمل الجنسية الاميركية مصرعهم. وتوفي الشخص العاشر الذي أصيب بجروح بعد ثلاث سنوات. وقد سحبت تركيا سفيرها وأدانت اسرائيل بوقوع تلك "المجزرة".

وفي عام 2013، اعتذر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للرئيس رجب طيب أردوغان، وفي عام 2016، وافقت إسرائيل وتركيا على تطبيع العلاقات. وقد تم دفع ما يقدر من  20 مليون دولار كتعويض، وفقا للتقارير.

هجوم على السفارة الإسرائيلية في مصر

في 9 سبتمبر / أيلول 2011، أقال آلاف المتظاهرين السفارة الإسرائيلية في القاهرة، وكسروا الجدار ودخلوا المبنى، وجاء الاحتجاج والهجوم وسط فوضى "الربيع العربي". وقد تم انقاذ ستة من موظفي السفارة من قبل رجال الجيش المصريين وتم إجلاءهم من البلاد. وفي عام 2012، أدانت محكمة مصرية 76 مصريا لدورهم في هذا العنف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خمسة أحداث أمنية وترت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ودول المنطقة خمسة أحداث أمنية وترت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ودول المنطقة



GMT 06:39 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هل التوافق ممكن بين الدين والعلم؟

GMT 01:49 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا تُشارك في مسلسل "مذكرات عشيقة سابقة"

GMT 02:21 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيسة وزراء رومانيا تبدأ زيارة رسمية إلى سلطنة عمان

GMT 08:13 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

23 صورة من إطلالات النجوم في مهرجان القاهرة السينمائي

GMT 01:04 2017 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

"روندا" مدينة فوق الصخور وروح الأندلس في إسبانيا

GMT 18:53 2021 الثلاثاء ,04 أيار / مايو

تعرف على أسعار كيا سبورتاج 2021 فى الإمارات

GMT 19:39 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

الأميركي بريسون ديشامبو يتقدم في "السباق إلى غولف دبي"

GMT 02:42 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

"العرب اليوم" يكشف عن مطربي حفلات رأس السنة 2019

GMT 07:23 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

تعرف على كيفية أداء صلاة خسوف القمر

GMT 07:43 2018 الجمعة ,11 أيار / مايو

أفضل 10 أماكن لقضاء العطلة الصيفية في فرنسا

GMT 14:40 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

جولدبيرج يكشف شرطه للعودة إلى حلبة "WWE"

GMT 09:50 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

بوسعيد يعترف بارتفاع نسبة البطالة في المغرب

GMT 05:02 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات

GMT 15:55 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

أفضل العاب فيديو على جهاز بلاى ستيشن 4 بمناسبة الكريسماس

GMT 14:40 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

جيب تطلق نظاماً بموقعها لتتيح لك بناء رانجلر 2018 الخاصة بك

GMT 06:00 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

10 جيوش أفريقية تنهي تدريباً كبيرًا في السودان
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria