الآلاف من أطفال جنوب السودان محتجزون في معسكرات المعارضة للقتال معها
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

مجتمعاتهم تتجنبهم بسبب أفعالهم السيئة ومنظمات الإغاثة تسعى الى تحريرهم

الآلاف من أطفال جنوب السودان محتجزون في معسكرات المعارضة للقتال معها

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - الآلاف من أطفال جنوب السودان محتجزون في معسكرات المعارضة للقتال معها

هناك حوالي 20 ألف طفل من الذين أجبروا على المشاركة في الحروب الأهلية السودانية
الخرطوم ـ جمال إمام

على الرغم من اتفاق السلام الذي عقد في دولة جنوب السودان التي دمرتها الحرب الأهلية، ما زال هناك حوالي 20 ألف طفل من الذين أجبروا على المشاركة في هذه الحرب موجودين في المعسكرات العسكرية الريفية، وسط تحذيرات وكالات الإغاثة من أن حتى أولئك الذين يتم تحريرهم معرضون للتجنيد والمشاركة في الصراع.

وسلطت صحيفة الـ"إندبندنت" البريطانية الضوء على أوضاع الأطفال في المخيمات في غابات جنوب السودان. وقالت الصحيفة انه في كل ليلة يواجه توماس ، البالغ من العمر 13 عاماً ، كوابيس ليلية والتي يسمع فيها صراخ الناس الذين أجبر على احراقهم أحياءً منذ عامين.

كان توماس يبلغ من العمر 11 عامًا فقط عندما أعطته قوات المتمردين في "يامبيو" بجنوب السودان شعلة وأخبرته بأن يضرم النار في كوخ إحدى العائلات.

وقبل بضعة أشهر فقط ، اختُطف الصبي الصغير تحت تهديد السلاح من مزرعة قريبة من قبل مقاتلين في "حركة تحرير جنوب السودان"، (وهي جماعة متمردة وقعت في وقت لاحق اتفاق سلام وانضمت إلى القوات الحكومية).

أقرأ يضًا

- البشير يُؤكِّد على أنّ السودان يمرّ بـ"أزمات ومصاعب وابتلاءات"

لكن الأمر استغرق حتى نهاية هذا الأسبوع ليتم تحرير توماس حيث كان واحدًا من بين 119 طفلا تم إطلاق سراحهم رسميًا في 12 فبراير / شباط الجاري، والذي صادف يوم "اليد الحمراء"، وهو "اليوم العالمي لمكافحة استغلال الطلاب كجنود" .

وتأمل السلطات المحلية ، إلى جانب وكالة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الطفل وغيرها من منظمات حقوق الإنسان ، في عقد هدنة لمدة خمسة أشهر  في البلد الذي مزقته الحرب من أجل تحرير 19 ألف طفل ، مثل توماس يعتقد أنهم ما زالوا عالقين في معسكرات الجيش. ولكن مع استمرار الاشتباكات في أجزاء من البلاد ، والاقتصاد الذي يعاني من حالة يرثى لها ، وأزمة الجوع التي تلوح في الأفق ، يخشى كثيرون أن يستمر جذب الأطفال إلى الفصائل المسلحة التي لا تعد ولا تحصى ما لم يكن هناك تدخل مناسب الآن.

ويقول توماس حول ما جرى: "أعطوني شعلة من النيران ، وقالوا لي اذهب واحرق هؤلاء الناس في ذلك الكوخ ، لذا ذهبت وأشعلت النيران في السقف المغطى بالخوص ، وبدأ الحريق يتسع . سمعت الناس يصرخون، اعتقد أن عددهم يصل الى خمسة أشخاص".

ويشرح توماس كيف قيل له إنه اذا لم يتبع الأوامر فإنه سيواجه مصيرا مماثلا ، ولذلك اضطر لمدة سنتين لارتكاب أعمال عنف مروعة. وقال: "قتلوا بالرصاص صبيًا أمامي لأنه رفض اتباع الأوامر، كنت قلقاً من أن يفعلوا الشيء نفسه معي إذا رفضت تنفيذ الأوامر.

لطالما استخدمت جميع الفصائل المتحاربة الأطفال في الحرب الأهلية المدمرة التي دامت خمس سنوات في جنوب السودان ، والتي قتلت أكثر من 400 ألف شخص من بينهم أكثر من 2000 طفل ، وأثارت واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

وكثيراً ما يُختطف الأطفال من منازلهم أو يُستدرجون إلى التجنيد بوعود الرتبة والثروة من قبل الجماعات المسلحة التي تعتبرهم قوة مستهلكة.

وفي معسكرات الأدغال الريفية المعزولة ، يتم تعذيبهم وضربهم وإجبارهم على تعاطي المخدرات. وقد تحدث العديد من الجنود الأطفال الذين تحدثت إليهم الـ"إندبندنت" عن أنهم استخدموا كقائدين للمدافع على خط المواجهة ، أو تم نشرهم كجواسيس لمراقبة الجماعات المسلحة المتنافسة كما تم تعليمهم تجميع وتفكيك البنادق ، والقيام بدوريات في المناطق المحيطة بها و يتم اغتصاب العديد من الفتيات الجنود والتي تزوج للمقاتلين في النهاية.

وتأمل الأمم المتحدة هذا العام في أن يؤدي تهدئة القتال بسبب اتفاق السلام، الذي تم التوصل إليه في سبتمبر/أيلول بين رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت وفصائل المتمردين ، إلى السماح في النهاية لجميع الأطراف بالإفراج عن أبنائهم.

وقالت الـ"إندبندنت" إن هناك بعض الإشارات الإيجابية، فقد وافقت حكومة جنوب السودان في الخريف الماضي على توقيع معاهدة الأمم المتحدة التي تعهدت بإنهاء تجنيد الأطفال واستخدامهم في النزاعات المسلحة. وتقول منظمة "اليونيسيف" إنه منذ فبراير/شباط الماضي تم إطلاق سراح ما لا يقل عن 1000 طفل من قبل مجموعات مختلفة.

لكن على الرغم من التأكيدات بأن تجنيد الأطفال قد انتهى ، لا يزال هناك الآلاف من الجنود الأطفال مثل توماس الذين لم يتم تحريرهم بعد من معسكرات الجيش. وفي الوقت نفسه ، ينكر الجيش الرسمي لجنوب السودان وقوات المعارضة بشكل كبير استخدام الجنود الأطفال وتجنيدهم.

يقول الجنرال سانتو دومينيك تشول ، نائب المتحدث باسم الجيش، لصحيفة "إندبندنت" إن الأطفال الذين يشاهدون ببنادق في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة هم على الأرجح رعاة مواشي أو شباب يحمون مجتمعاتهم زاعما أنه "ليس لدينا جنود أطفال".

وأضاف: "يوجد داخل قواتنا قسم كبير لحماية الطفل يعمل بالتعاون مع منظمة اليونيسيف وغيرها من الجهات المعنية خلال عملية التعيين حتى لا يتم التجنيد للقاصرين أبداً ... ولكن الآن لم يعد هناك تجنيد في البلاد. نحن لم نعد نجند أحدا ".

وينكر الكولونيل لام بول غابرييل ، المتحدث باسم قوات المعارضة ، ايضا استخدام الأطفال في الحرب قائلا: "أستطيع أن أقول بوضوح أن قوات جيش التحرير الشعبي لتحرير السودان (قوات المعارضة) لا تجند الأطفال، إن هؤلاء الأطفال في المناطق التي نسيطر عليها ، موجودون لحماية الماشية وعائلاتهم". مضيفًا أنه من "المؤسف القول أنهم منتمون إلى جيش المعارضة".

وتحذر وكالات الإغاثة التي تعمل على دعم الجنود الأطفال السابقين وإعادة تأهيلهم ، حتى إذا أُعيد الأطفال إلى ديارهم ، مع عدم الاستقرار الحالي ، فإن العديد منهم معرضون لاحقاً لإعادة التجنيد.

ويقول العاملون في الحالات المرضية في منظمة "بيطريون بلا حدود" (VSF) ، التي تدير برامج تدريب مهني للأطفال الجنود السابقين في مدينة "بيبور" النائية ، شمال شرق العاصمة ، إن ما يصل إلى ربع الأطفال الذين تم الإفراج عنهم ينتهي بهم المطاف في معسكرات الجيش ، بعد تلقيهم التدريب وحزم المساعدات. ومن المفترض أن يساعد التدريب الأطفال على إعادة التأهيل للمجتمع وأن يقدموا لهم مصدرًا بديلاً للدخل، لكن المشكلة هي محاولة استمرارهم في البرامج بعد سنوات من الحرب.

وقال واني ريتشارد من المنظمة: "في حين لا يوجد تجنيد نشط للأطفال منذ توقيع اتفاق السلام ، فإننا نقول في جميع أنحاء البلاد حوالي 25 في المائة ممن يتم إطلاق سراحهم في نهاية المطاف يعودون إلى المخيمات".ويضيف زميله جوزيف نايثو قائلاً: "حوالي 20 أو نحو ذلك ، عادوا من بين 300 شخص قد أُطلق سراحهم".

هذه الظاهرة التي تحاول اليونيسف التعامل معها من خلال برنامج مراقبة يوفر للجنود الأطفال السابقين ثلاثة أشهر من التدريب المهني في مهارات مثل الخياطة والنجارة واللحام قبل أن يراقبهم الاخصائيون الاجتماعيون لمدة ثلاث سنوات.

في يامبيو ، يصطف توماس وغيره من الأطفال المحررين حديثًا لبدء عملية الافراج، بدءًا من تلقي شهادات الإفراج الرسمية ثم يتم تقييمهم طبياً ونفسياً قبل مغادرتهم .

غالباً ما يكون من الصعب التعامل مع الأطفال المصابين بصدمات نفسية بسبب ماضيهم العنيف، فهم يتحدثون عن معاناة من ثورات غاضبة ويحتاجون إلى استخدام القوة ويقول العديد منهم إن مجتمعاتهم المحلية تتجنبهم بسبب الأفعال التي كانوا يؤدونها أثناء وجودهم في الجيش.

وقال صبي يبلغ من العمر 16 عاماً ، أُجبر على إعدام الرهائن في فرقة إعدام ، إنه ترك المدرسة لأنه كان خائفاً مما قد يفعله لأي شخص هناك.

ويعد الدعم المقدم من الأخصائيين الاجتماعيين أمراً حيوياً للمساعدة على تخفيف صعوبة العودة إلى الحياة المدنية. لكن المشكلة التي تواجهها اليونيسف وشركاؤها هي نقص الأموال. في العام الماضي ، لم تكن الاستجابة الإنسانية لجنوب السودان ممولة إلا بنسبة الثلثين. في عام 2019 ، تحتاج المنظمة إلى الوصول إلى عدد أكبر من الناس وبالتالي تحتاج إلى المزيد من الأموال ، لكن التمويل المستهدف يبلغ 200 مليون دولار (أي ما يعادل 155 مليون جنيه استرليني) أقل من المبلغ المتوقع في العام الماضي والبالغ 1.72 مليار دولار.

ويتمثل أحد البرامج في الجهود المبذولة لإعادة تأهيل الجنود الأطفال. تقول هيلين ساندبو ريينج من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف): "إذا لم يكن لدينا المال ، فستتوقف البرامج."

وتقول إحدى الفتيات ، مارثا ، البالغة من العمر 15 عاماً ، والتي تم أسرها لأول مرة من قبل الحركة الوطنية لتحرير السودان منذ عامين ، إن الأطفال الذين يرغبون في العودة إلى معسكرات الأدغال يأتون إليها بانتظام لتشجيعها على العودة للمعسكرات، بينما تقول إنها تستخدم قصتها الخاصة في محاولة لابعادهم عن فكرة مغادرة عائلاتها.

تضيف مارثا: "مرة في الشهر ، كل أسبوعين ، تأتيني الفتيات لتسألني كيف يمكنهن العودة. وأخبرهن بما حدث لي".

كانت مارثا في الثالثة عشرة من عمرها عندما اختطفتها قوات المتمردين بينما كانت تلعب مع أشقائها على جسر خارج "يامبيو". وتم نقلها إلى مخيم المتمردين المتمدن حيث انضمت إلى المئات من الفتيات المراهقات اللواتي كن نائمات في الخارج واستخدمن في الطهي والتنظيف وكذلك التدريب على الأسلحة وإرسالها في دورية.

وكثيراً ما كانت الفتيات الصغيرات والفئات الضعيفة مستغلات من قبل المقاتلين الذين يأخذوهن كزوجات، وفي معسكر يامبيو ، تقريبًا جميع الفتيات المراهقات وضعوا أطفالًا، خلال سنواتهم في المخيم.

تقول مارثا بطريقة واقعية: "ذهبنا لجلب الماء ، وواجهنا هؤلاء الرجال الثلاثة في العشرينات من العمر الذين كانوا يحملون بنادقهم، وقالوا إن "لم نمارس الجنس معكن فسوف نقتلكن".

تم اختطاف فتاة سابقة أخرى تدعى ماري من مدرستها البالغة من العمر 15 عاماً. وعندما وصلت إلى المخيم ، "تم استخدامها جنسيا" لقائد معين. وتقول في المخيم إن الأطفال تعرضوا للاغتصاب وأعطوا المخدرات لتسهيل ارتكاب الأعمال الوحشية التي أمروا بالقيام بها.

وتقول: "بعد ثلاثة أشهر ، أصبحت حاملاً ، ولذلك أرسلوني إلى المنزل لألد- لم أذهب أبداً ولكن كان الأمر صعباً" ،وقد تم إطلاق سراحها رسميًا في وقت لاحق وانضمت في برنامج اليونسيف المهني لتصبح خياطة. وفي نهاية التدريب ، سيتم منحها ماكينة خياطة لتعمل من خلالها وتكسب قوتها.

وتضيف: "أريد أن أقوم بإعداد مشروعي الخاص والعودة إلى المدرسة لدعم ابني.. في يوم من الأيام آمل أن يكون كل شيء أفضل".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- الجامعة العربية: احتجاجات السودان "شأن داخلي" ولا دخل لنا بها

- غسان سلامة يؤكّد أن بعثة الأمم المتحدة في ليبيا على الحياد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الآلاف من أطفال جنوب السودان محتجزون في معسكرات المعارضة للقتال معها الآلاف من أطفال جنوب السودان محتجزون في معسكرات المعارضة للقتال معها



GMT 22:23 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

"ألفا روميو جوليا" تفوز بلقب سيارة العام 2018

GMT 04:38 2019 الإثنين ,25 شباط / فبراير

جيمي سونغ يحوِّل منزله غابة تحوي نباتات نادرة

GMT 00:35 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

نور درويش يكشف ثبات أسعار السيارات

GMT 15:16 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

صلاح يفوز بجائزة لاعب الشهر في ليفربول للمرة الرابعة

GMT 20:42 2014 الجمعة ,26 أيلول / سبتمبر

"أرميل" تطرح أحذية رجالية راقية لشتاء 2015

GMT 06:01 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

أبرزالتوقعات الفلكية عن كل برج في سنة 2018 تعرف عليها

GMT 00:02 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طرق متنوعة لارتداء اللون الأبيض مع الحجاب لإطلالة مثالية

GMT 09:55 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

حريق هائل استدعى تدخّل جماعي لفرق الدفاع المدني في جازان

GMT 01:45 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الجيش التركي يمهّد لشن عملية عسكرية في عفرين

GMT 06:12 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سميرة الكيلاني تعطي نصائحها للحصول على بشرة نضرة

GMT 07:20 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن مميّزات سيارة "فولكس فاغن GTI" الجديدة

GMT 05:58 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

صِدام عنيف في نيروبي بعد العثور على 4 جثث داخل حي عشوائي

GMT 09:37 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة شروق بشناق

GMT 00:37 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الهباش يُؤكّد أنّ الانقسام الفلسطيني لم يكن داخليًّا

GMT 20:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تفكيك خلية متطرّفة مرتبطة بتنظيم "داعش" في الرياض

GMT 19:37 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

5 طرق طبيعية لتنظيف الرحم بعد الدورة الشهرية

GMT 04:12 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

مدير فريق "الهلال" يؤكد أن إصابة إدواردو "إشاعة"

GMT 02:15 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب ينقذ حياة طفلة تعاني من متلازمة "داون"
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria