قال الوزير السابق والناشط السياسي المعارض عبد العزيز رحابي بعد لقائه بالرئيس تبون ما يلي اجتمعت مساء اليوم برئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بدعوة منه، لتبادل الآراء والاستماع إلى تقييمه للوضع الحالي و تصوره للمستقبل.
نقلت إلى رئيس الجمهورية انشغالي حول فقدان الثقة بين الشعب و والنظام السياسي بحكم التجارب السابقة، وضرورة السعي إلى التوصل إلى اتفاق وطني موسع للخروج من الوضع الحالي مما يخدم كذالك الجبهة الداخلية في ضل المخاطر الأمنية في جوار الجزائر.
وعبرت للرئيس تبون عن قناعتي بأن اتخاذ بعض القرارات في إطار صلاحياته الدستورية ، قد يساهم في إرساء الثقة والتهدئة ، ومن بين هذه الإجراءات: إطلاق سراح كل معتقلي الرأي و رفع كل أشكال الوصاية عن الإعلام والحد من التضييق على العمل الحزبي الممارس ضد القوى السياسية التي تخالف سياسة السلطة.
وأوضح أن حماية الحراك الوطني المبارك من محاولات إضعافه وتجريمه، واعتباره فرصة تاريخية لدخول الجزائر عهد الحريات الفردية والجماعية ومواكبة الأنظمة المتقدمة في العالم.
مد قنوات التواصل على مستوى مسؤول، دون إقصاء لأي طرف، للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الإجماع الوطني للخروج من الانسداد الحالي والتفرغ إلى القضايا الاقتصادية والاجتماعية، التي تمثل الانشغال اليومي للمواطن الجزائري.
لمست لدى رئيس الجمهورية نية وإرادة أتمنى أن تلقى تجسيدا ميدانيا بما فيه الخير للبلاد والعباد.
طالب بإطلاق كل معتقلي الرأي ورفع الوصاية عن الإعلام
المعارض عبد العزيز رحابي يكشف التفاصيل الكاملة لاجتماعه مع الرئيس عبدالمجيد تبون
قال الوزير السابق والناشط السياسي المعارض عبد العزيز رحابي بعد لقائه بالرئيس تبون ما يلي اجتمعت مساء اليوم برئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بدعوة منه، لتبادل الآراء والاستماع إلى تقييمه للوضع الحالي و تصوره للمستقبل.
نقلت إلى رئيس الجمهورية انشغالي حول فقدان الثقة بين الشعب و والنظام السياسي بحكم التجارب السابقة، وضرورة السعي إلى التوصل إلى اتفاق وطني موسع للخروج من الوضع الحالي مما يخدم كذالك الجبهة الداخلية في ضل المخاطر الأمنية في جوار الجزائر.
وعبرت للرئيس تبون عن قناعتي بأن اتخاذ بعض القرارات في إطار صلاحياته الدستورية ، قد يساهم في إرساء الثقة والتهدئة ، ومن بين هذه الإجراءات: إطلاق سراح كل معتقلي الرأي و رفع كل أشكال الوصاية عن الإعلام والحد من التضييق على العمل الحزبي الممارس ضد القوى السياسية التي تخالف سياسة السلطة.
وأوضح أن حماية الحراك الوطني المبارك من محاولات إضعافه وتجريمه، واعتباره فرصة تاريخية لدخول الجزائر عهد الحريات الفردية والجماعية ومواكبة الأنظمة المتقدمة في العالم.
مد قنوات التواصل على مستوى مسؤول، دون إقصاء لأي طرف، للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الإجماع الوطني للخروج من الانسداد الحالي والتفرغ إلى القضايا الاقتصادية والاجتماعية، التي تمثل الانشغال اليومي للمواطن الجزائري.
لمست لدى رئيس الجمهورية نية وإرادة أتمنى أن تلقى تجسيدا ميدانيا بما فيه الخير للبلاد والعباد.
قد يهمك ايضا:
الرئيس تبّون يعيّن مكلفان بمهمة برئاسة الجمهورية
هذه هي أسماء أعضاء لجنة الخبراء لصياغة مقترحات تعديل الدستور
أرسل تعليقك