مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

حقق وحوش "الروك" نجاحًا كبيرًا خلال فترة التسعينات

مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا

أحد المهرجات الشعبية
واشنطن ـ رولا عيسى

بدأت المهرجات الشعبية في الهواء الطلق في الولايات المتحدة الأميركية، كما نمت هذه المهرجانات في نيوبورت، غرب بريطانيا، لتخرج بموسيقى الجاز، وهو ما كان يحدث في فصل الصيف في الهواء الطلق.

وأسس المهرجان الشعبي الفنان جورج واين العام 1954، وتم إحياؤها من قِبل مهرجانات الموسيقى الكلاسيكية، التي ترسخت على مدى القرن السابق، والتي جمعت جماهير الطبقة المتوسطة التي تقدر الفن الرفيع.

وبعد 5 سنوات، بدأ واين المهرجان الشعبي مع لوحة من الموسيقيين، والتي شملت بيت سينغر، والذي قام بالأداء الأول للحدث بجانب جوان بايز وإيريل سكرجز، والذين أكدوا أن المهرجانات ستصبح مشهورة في الكثير من الأماكن.

وأشار واين إلى التعاون والدمج العرقي في المهرجانات، وقد تحدث أن زوجته جويس، ذات أصل أفريقي لا تزال تشاركه الشهرة على مستوى العالم وعلى مستوى تراث موسيقى الجاز والمهرجانات ذات التراث، والتي يبلغ عمرها 89 عامًا.

وفي شباط/ فبراير فاز بجائزة جرامي تراستس، مؤكدًا أنه كان مسرورًا، مثل أقرانه في شركة ذي أتلانك، ومؤسسها أحمد ارتوجن، على الرغم من توضيحه أنه غير مستعد للالتحاق بهم.

وفي العام 1961، ظهرت المهرجانات في بريطانيا وسط ألعاب القوى المتواضعة على أرض الواقع، وتم الإعلان على صفحة صغيرة رقم 12 في 19 آب/ أغسطس 1961، وهي كبعة ميلودي ماركر الذي أصبح أحد أشهر صانعي مهرجانات موسيقى الجاز على الصعيد الوطني، والذي عقد على مدى الخمس سنوات الأولى على أرض ريتشموند الرياضية، قبل أن ينتقل إلى بلمبتون.

وأصبحت القراءة أمر شائع في مهرجانات موسيقى الروك الرائدة في البلد، قبل أن يعاد تطويرها من قِبل مجلس المحافظين خلال فترة الثمانينات ولمدة سنتين، حيث رفض تراخيص انتقال الحدث، وفاز حزب العمل في الانتخابات المقبلة وسرعان ما أعاد موسيقى الروك.

وخلال فترة السبعينات تسللت روح غريبة إلى مهرجانات بوب المونتيري، مثلما حدث في نهاية الستينات، إذ تم وضع قانون بعد العام 1970 لمواجهة الآثار السلبية على السكان وعلى البيئة من تجمعات المهرجانات على نطاق واسع.

وفي العام 1980، كانت هذه الفترة مختلطة بالنسبة للمهرجانات الموسيقية، ولكن وحوش موسيقى الروك تمكنوا من تحقيق نجاح كبير، وموقع مهرجانات المملكة المتحدة كان مليئًا بالتاريخ الشفهي، كما أن وحوش الروك حققوا نجاحًا كبيرًا في منتصف فترة التسعينات.

والعام 1990 كان معركة جسر الفلاح التي كشفت عن الانقسام، فبعد عطلة نهاية الأسبوع في جلاسنببري العام 1990، نشب شجار بين فريق الأمن في الموقع والمسافريين، الذين رغبوا في حضور حقول المهرجات الحرة، والذين بقوا خارج حدود الموقع لسنوات.

ويتذكر الصحافي أندي فايف أنها جريمة مخيفة، بل كان أسوأ كابوس على الإطلاق، وحاول الخروج ولكن الطرق كانت مغلقة وقوات مكافحة الشغب أحاطت بالجمهور.

وانتشرت الحفلات في الهواء الطلق مع صعود المواد الحمضية العام 1988، ولكن معظمها كانت غير مشروعة وفي وقت متأخر من الليلة وذات طابع سري، ووقع الحادث في كاستيلمورتون، عندما بدأت القوافل في الذهاب وقاطعتها الشرطة، ولكن بعد ذلك وجه رجال الشرطة السائقين إلى أماكن وقوف السيارات، ولم يكن هناك أيّة تقارير عن حالات عنف، فقط اعتقال 70 شخصًا معظمهم بسبب المواد المخدرة.

وفي العام 2001، كانت رحلات الطيران منخفضة التكاليف مع سوء الأحوال الجوية مما خلق سوق أوروبية مزدهرة، من حيث الموسيقى البريطانية والاتحاد الأوروبي لصناعة الطيران في أواخر التسعينات والطرق الجوية الرخيصة، بدأت المهرجانات تخرج من صربيا وبرشلونة وغيرها من العواصم الأوروبية، ولم يبالِ الناس بالمطر أو الطين أو البرد والشمس لحضور الحفلات.

وفي العام 2004، أصبحت بوتيك هي "الملكة النطاطة"، حيث المهرجانات الكبرى ومهرجان المقامر، والرجل الأخضر، وفي العام 2011 ظهرت النجمة الأميركية بيونسية لتصبح رمزًا أنثويًا لموسيقى المهرجانات.

مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا مراحل تحول المهرجانات الشعبية إلى موسيقى الجاز في أوروبا وأميركا



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 07:14 2018 الثلاثاء ,22 أيار / مايو

تايلور سويفت أنيقة خلال حضورها حفلة "بيلبورد"

GMT 05:23 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تعاون بين فيكتوريا بيكهام و"ريبوك" في مجموعة خريف 2018

GMT 03:41 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارتان قديمتان لـ"مرسيدس" تخرجان إلى المزاد العلني

GMT 03:42 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

مارك جاكوبس يتخطى الأزياء إلى كريمات الأساس الرائعة

GMT 15:41 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الأرصاد الجوية الكويتية تؤكد أن الطقس حار والعظمى 44

GMT 04:48 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف أن تناول فيتامين "د" يساعد على الإنجاب

GMT 18:23 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

ما أسباب الصداع عند المراهقين؟

GMT 01:41 2017 السبت ,04 آذار/ مارس

نسرين أمين "راقصة" في مسلسل "شقة فيصل"

GMT 00:09 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار الريال السعودي مقابل الدولار الأميركي الإثنين
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria