السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

تناقص الضخ بواقع 400 ألف برميل يوميا خلال شهر كانون الثاني

السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق "أوبك بلس"

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق "أوبك بلس"

منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)
الرياض - العرب اليوم

كشف مصدران أن السعودية، أكبر مُصدّر للنفط في العالم، خفّضت إنتاجها نحو 400 ألف برميل يوميا في يناير (كانون الثاني)، في إطار التزام المملكة بتعهدها تقليص الإنتاج لتفادي تخمة المعروض، فقالا إن المملكة أبلغت "أوبك" بضخ 10.24 مليون برميل يوميا في كانون الثاني، نزولا من 10.643 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، وبخفض أكثر من 70 ألف برميل يوميا عن المستوى المستهدف بموجب الاتفاق الذي تقوده أوبك لموازنة السوق ودعم الأسعار.

كانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجون آخرون خارج أوبك - فيما يعرف بتحالف "أوبك+" اتفقوا في كانون الأول على خفض المعروض 1.2 مليون برميل يوميا من أول كانون الثاني، وبموجب الاتفاق، يتعين على السعودية تقليص إنتاجها إلى 10.311 مليون برميل يوميا، لكن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال إن بلاده ستخفض أكثر من ذلك لإظهار التزامها.

وفي الشهر الماضي، قال الفالح إن السعودية ستصدر 7.1 مليون برميل يوميا في فبراير (شباط)، انخفاضا من 7.2 مليون برميل يوميا في كانون الثاني.

كان هاشم هاشم الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية قال يوم الثلاثاء، إن معروض النفط العالمي قد يتأثر سلبا هذا العام بفعل تراجعات كبيرة في صادرات الخام من فنزويلا. وأضاف: "تواجه الإمدادات خلال العام 2019 مخاطر استمرار انخفاض النفط الخام الفنزويلي وبوتيرة أسرع تفوق التوقعات الحالية". وأن خطر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والرسائل المتباينة من الولايات المتحدة بشأن ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة يثيران التقلبات في أسواق الأسهم العالمية وقد يعززان تذبذب سعر النفط هذا العام.

اقرا  ايضَا:

ألكسندر نوفاك يُؤكِّد بَدء خفض الإنتاج في إطار قرار "أوبك+"

وقال إن خطوات أوبك+ ستسهم في استعادة توازن أسواق النفط هذا العام، لكنه حذّر أيضا من أثر انخفاض الاستثمارات في قطاع النفط مما قد يسبب نقصا في المعروض بحلول 2025، "نجحت منظمه الأوبك والدول المنتجة من خارج أوبك وفق إعلان التعاون في توفير الاستقرار للسوق منذ العام 2017 وضمان تقليل التقلبات في أسعار النفط، وتحسم الأسعار الناتجة عن حالة السوق القدرة في تحفيز الاستثمار والنمو".

وأوضح بيان لوزارة المالية الكويتية الخميس، أن إنتاج الكويت من النفط زاد إلى 2.8 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، ولم يتطرق لحجم الإنتاج في كانون الثاني.

من جانبه توقّع وزير الطاقة الأذربيجاني أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها من الدول النفطية، قد تمدد اتفاق خفض إنتاج النفط الذي ينتهي بنهاية يونيو (حزيران) المقبل إلى وقت لاحق من العام الحالي؛ بهدف الإبقاء على أسعار الخام عند مستويات "مريحة".

ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن الوزير "بارفيز شاهبازوف" القول "من الطبيعي تمديد" الاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة الدول النفطية المعروفة باسم "أوبك بلس" في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لخفض إنتاجها بواقع 1.2 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وهو ما ساعد في ارتفاع الأسعار بنسبة 15 في المائة منذ بداية العام.

وأضاف الوزير أنه يتوقع موافقة وزراء نفط أوبك خلال اجتماعهم المقرر في أبريل (نيسان) المقبل على تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 6 أشهر إضافية، قبل النظر في تعديله. ومن المقرر أن تستضيف مدينة باكو الأذربيجانية اجتماعا لدول "أوبك بلس" في مارس (آذار) المقبل لتقييم حالة السوق.

وكانت أذربيجان كعضو في تجمع "أوبك بلس" وليس في منظمة أوبك قد وافقت على خفض إنتاجها بواقع 20 ألف برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وقد ترفع إنتاجها خلال النصف الثاني، إذا لم يتم الاتفاق على تمديد الخفض، مع المحافظة على معدلات إنتاجها السنوية بحسب ما قاله الوزير. في الوقت نفسه، يتوقع "شاهبازوف" زيادة إنتاج بلاده بواقع 30 ألف برميل يوميا بحلول 2021.

وفي غضون ذلك، قال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي أمس الخميس، إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا من خارج المنظمة قد يناقشون في أبريل ميثاقا يضع الخطوط العريضة لتعاون دائم وفقا لما نقلته وكالة تاس الروسية للأنباء. كان نوفاك قال في كانون الأول إن من المستبعد جدا أن تنشئ أوبك وبقية منتجي النفط كيانا مشتركا بسبب التعقيدات الإضافية التي ستنجم عن ذلك فضلا عن خطر فرض عقوبات أميركية بدعوى الاحتكار.

ونزلت أسعار النفط أمس بعد أن ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية واستقر إنتاج البلاد عند مستوى قياسي، لكن تخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك والعقوبات التي فرضتها واشنطن على فنزويلا قدمت الدعم للأسواق، وبحلول الساعة 06:07 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 53.82 دولار للبرميل بانخفاض 19 سنتا أو 0.4 في المائة مقارنة مع السعر في التسوية السابقة.

وهبطت العقود الآجلة لخام القياس العالمي "برنت "25 سنتا أو 0.4 في المائة إلى 62.44 دولار للبرميل. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة 1.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في أول شباط إلى 447.21 مليون برميل. وظل متوسط الإنتاج الأسبوعي للخام الأميركي عند المستوى القياسي 11.9 مليون برميل يوميا الذي بلغه في أواخر 2018. والولايات المتحدة حاليا أكبر منتج للنفط في العالم وتتفوق على أكبر موردين تقليديين، روسيا والسعودية.

تجدر الإشارة إلى أن واشنطن أعادت فرض عقوبات على قطاعي الطاقة والبنوك في إيران، بعدما انسحبت من الاتفاقية النووية المبرمة في العام 2015 بين طهران وقوى عالمية. وفرضت تلك الاتفاقية قيودا على طموحات إيران النووية، مقابل رفع العقوبات.

السعودية تبدأ تخفيض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق «أوبك بلس»
نحو 400 ألف برميل يومياً في يناير
قال مصدران إن السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، خفضت إنتاجها نحو 400 ألف برميل يوميا في يناير (كانون الثاني)، في إطار التزام المملكة بتعهدها تقليص الإنتاج لتفادي تخمة المعروض.
ونقلت رويترز عن المصدرين قولهما إن المملكة أبلغت أوبك بضخ 10.24 مليون برميل يوميا في يناير، نزولا من 10.643 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، وبخفض أكثر من 70 ألف برميل يوميا عن المستوى المستهدف بموجب الاتفاق الذي تقوده أوبك لموازنة السوق ودعم الأسعار.
كانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجون آخرون خارج أوبك - فيما يعرف بتحالف أوبك+ - اتفقوا في ديسمبر (كانون الأول) على خفض المعروض 1.2 مليون برميل يوميا من أول يناير.
وبموجب الاتفاق، يتعين على السعودية تقليص إنتاجها إلى 10.311 مليون برميل يوميا، لكن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال إن بلاده ستخفض أكثر من ذلك لإظهار التزامها.
وفي الشهر الماضي، قال الفالح إن السعودية ستصدر 7.1 مليون برميل يوميا في فبراير (شباط)، انخفاضا من 7.2 مليون برميل يوميا في يناير.
كان هاشم هاشم الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية قال يوم الثلاثاء، إن معروض النفط العالمي قد يتأثر سلبا هذا العام بفعل تراجعات كبيرة في صادرات الخام من فنزويلا. وأضاف: «تواجه الإمدادات خلال العام 2019 مخاطر استمرار انخفاض النفط الخام الفنزويلي وبوتيرة أسرع تفوق التوقعات الحالية». وأن خطر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والرسائل المتباينة من الولايات المتحدة بشأن ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة يثيران التقلبات في أسواق الأسهم العالمية وقد يعززان تذبذب سعر النفط هذا العام.
وقال إن خطوات أوبك+ ستسهم في استعادة توازن أسواق النفط هذا العام، لكنه حذر أيضا من أثر انخفاض الاستثمارات في قطاع النفط مما قد يسبب نقصا في المعروض بحلول 2025، «نجحت منظمه الأوبك والدول المنتجة من خارج أوبك وفق إعلان التعاون في توفير الاستقرار للسوق منذ العام 2017 وضمان تقليل التقلبات في أسعار النفط، وتحسم الأسعار الناتجة عن حالة السوق القدرة في تحفيز الاستثمار والنمو».
وأوضح بيان لوزارة المالية الكويتية أمس، أن إنتاج الكويت من النفط زاد إلى 2.8 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، ولم يتطرق لحجم الإنتاج في يناير.
من جانبه توقع وزير الطاقة الأذربيجاني أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها من الدول النفطية، قد تمدد اتفاق خفض إنتاج النفط الذي ينتهي بنهاية يونيو (حزيران) المقبل إلى وقت لاحق من العام الحالي؛ بهدف الإبقاء على أسعار الخام عند مستويات «مريحة».
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن الوزير «بارفيز شاهبازوف» القول «من الطبيعي تمديد» الاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة الدول النفطية المعروفة باسم «أوبك بلس» في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لخفض إنتاجها بواقع 1.2 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وهو ما ساعد في ارتفاع الأسعار بنسبة 15 في المائة منذ بداية العام.
وأضاف الوزير أنه يتوقع موافقة وزراء نفط أوبك خلال اجتماعهم المقرر في أبريل (نيسان) المقبل على تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 6 أشهر إضافية، قبل النظر في تعديله. ومن المقرر أن تستضيف مدينة باكو الأذربيجانية اجتماعا لدول «أوبك بلس» في مارس (آذار) المقبل لتقييم حالة السوق.
وكانت أذربيجان كعضو في تجمع «أوبك بلس» وليس في منظمة أوبك قد وافقت على خفض إنتاجها بواقع 20 ألف برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وقد ترفع إنتاجها خلال النصف الثاني، إذا لم يتم الاتفاق على تمديد الخفض، مع المحافظة على معدلات إنتاجها السنوية بحسب ما قاله الوزير. في الوقت نفسه، يتوقع «شاهبازوف» زيادة إنتاج بلاده بواقع 30 ألف برميل يوميا بحلول 2021.

وفي غضون ذلك، قال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي أمس الخميس، إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا من خارج المنظمة قد يناقشون في أبريل ميثاقا يضع الخطوط العريضة لتعاون دائم وفقا لما نقلته وكالة تاس الروسية للأنباء. كان نوفاك قال في ديسمبر (كانون الأول) إن من المستبعد جدا أن تنشئ أوبك وبقية منتجي النفط كيانا مشتركا بسبب التعقيدات الإضافية التي ستنجم عن ذلك فضلا عن خطر فرض عقوبات أميركية بدعوى الاحتكار.

ونزلت أسعار النفط أمس بعد أن ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية واستقر إنتاج البلاد عند مستوى قياسي، لكن تخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك والعقوبات التي فرضتها واشنطن على فنزويلا قدمت الدعم للأسواق.

وبحلول الساعة 06:07 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 53.82 دولار للبرميل بانخفاض 19 سنتا أو 0.4 في المائة مقارنة مع السعر في التسوية السابقة.

وهبطت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 25 سنتا أو 0.4 في المائة إلى 62.44 دولار للبرميل. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة 1.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في أول فبراير إلى 447.21 مليون برميل. وظل متوسط الإنتاج الأسبوعي للخام الأميركي عند المستوى القياسي 11.9 مليون برميل يوميا الذي بلغه في أواخر 2018. والولايات المتحدة حاليا أكبر منتج للنفط في العالم وتتفوق على أكبر موردين تقليديين، روسيا والسعودية.

تجدر الإشارة إلى أن واشنطن أعادت فرض عقوبات على قطاعي الطاقة والبنوك في إيران، بعدما انسحبت من الاتفاقية النووية المبرمة في العام 2015 بين طهران وقوى عالمية. وفرضت تلك الاتفاقية قيودا على طموحات إيران النووية، مقابل رفع العقوبات.

وقد يهمك ايضَا:

نوفاك يستبعد مُنظّمة مُشتركة مع "أوبك"

أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوى منذ بداية 2019

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس



GMT 22:23 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

"ألفا روميو جوليا" تفوز بلقب سيارة العام 2018

GMT 04:38 2019 الإثنين ,25 شباط / فبراير

جيمي سونغ يحوِّل منزله غابة تحوي نباتات نادرة

GMT 00:35 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

نور درويش يكشف ثبات أسعار السيارات

GMT 15:16 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

صلاح يفوز بجائزة لاعب الشهر في ليفربول للمرة الرابعة

GMT 20:42 2014 الجمعة ,26 أيلول / سبتمبر

"أرميل" تطرح أحذية رجالية راقية لشتاء 2015

GMT 06:01 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

أبرزالتوقعات الفلكية عن كل برج في سنة 2018 تعرف عليها

GMT 00:02 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طرق متنوعة لارتداء اللون الأبيض مع الحجاب لإطلالة مثالية

GMT 09:55 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

حريق هائل استدعى تدخّل جماعي لفرق الدفاع المدني في جازان

GMT 01:45 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الجيش التركي يمهّد لشن عملية عسكرية في عفرين

GMT 06:12 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سميرة الكيلاني تعطي نصائحها للحصول على بشرة نضرة

GMT 07:20 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن مميّزات سيارة "فولكس فاغن GTI" الجديدة

GMT 05:58 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

صِدام عنيف في نيروبي بعد العثور على 4 جثث داخل حي عشوائي

GMT 09:37 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة شروق بشناق

GMT 00:37 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الهباش يُؤكّد أنّ الانقسام الفلسطيني لم يكن داخليًّا

GMT 20:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تفكيك خلية متطرّفة مرتبطة بتنظيم "داعش" في الرياض

GMT 19:37 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

5 طرق طبيعية لتنظيف الرحم بعد الدورة الشهرية
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria