جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني
آخر تحديث GMT07:13:02
الخميس 20 آذار / مارس 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

بعد توقيعها كتاب "أسرار الجريمة الخفية"

جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني

الفنانة سعاد حسني
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت جنجاة عبد المنعم شقيقة الفنانة سعاد حسني القاتل الحقيقي لها وذلك بعد إقامة حفلة توقيع كتاب " أسرار الجريمة الخفية " التي أوضحت من خلاله العديد من الحقائق حول مقتل السيندريلا وحقيقة زواجها من العندليب عبد الحليم حافظ وعلاقته بإنقاذها من المخابرات وتجنيدها في الجهاز، وعلاقة الكاتب الكبير مصطفى أمين بذلك، وأكدت أن القاتل الحقيقي هو صفوت الشريف أو "موافي" وأوضحت أن صفوت الشريف عندما أدلى بتصريحات أنه لديه شريط جنسي لسعاد حسني ولكن هذا لم يحدث فلو كان لديه هذا الشريط كانت سعاد حسني رضخت لتعليماته ونفذت أوامره، لكن الحقيقة هي إن سعاد حسني كان لديها العديد من التسجيلات التي كانت من خلالها ستفضح صفوت الشريف فخشى على نفسه فقام بتصفيتها بالطريقة الشهيرة وهي الرمي من البلكونة كالمعتاد خاصة أنها كانت متفقة على تسجيل مذكراته صوت وصورة بعد خروجها من المصحة .

جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني

أما عن زواج العندليب الراحل عبد الحليم حافظ وتأكيد هذا فقالت : "أنا كنت أعيش مع سعاد في المنزل وكنت مديرة أعمالها وكانت تعطيني مفاتيح الخزينة الخاصة بها فإذا احتاجت منها شيئًا تقولي لي أفتحها وأرسلها لها وكنت لا أفكر على الإطلاق في أن أفتحها وهي على قيد الحياة ولكن بعد وفاتها اضطريت لفتج الخزينة حتى أفرز أوراقها ووجدت وقتها قسيمة الزواج الخاصة بها وبالعندليب الراحل عبد الحليم حافظ، وبعدها لم أعلن ذلك للرأي العام على الرغم من تأكدي أنهما كانوا متزوجين، ولكن أثناء بحثي عن مقتل شقيقتي ومن القاتل الحقيقي ووجدت إن حكاية زواجهم لها دور كبير في تجنيدها وكيف إن عبد الحليم أنقذها من قصة تجنيدها".

وأضافت أثناء تجهيز جهاز المخابرات لتجنيدها وجمع المعلومات عنها اكتشفوا وجود علاقة تجمعها بالعندليب الراحل عبد الحليم حافظ وتأكدوا من قصة حبهما، وكانوا متأكدين تمامًا بأنها بزواجها من عبد الحليم حافظ كان من الصعب تجنديها بسبب القرابة بين عبد الحليم حافظ والرئيس جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر فقرروا التفريق بين سعاد وعبد الحليم حافظ عن طريق تشويه سمعتها وهم يعلمون جيدًا أنه يحافظ كثيرًا على شهرته وعلى سمعته فاختلقوا الأكاذيب عن سوء سلوك وأخلاق سعاد حسني وبالفعل نجحوا في خطتهم الشيطانية.

وأشارت أن عبد الحليم بدأ يتشكك في سلوك زوجته وكان بطبعه موسوسًا وشكاكًا حتى في عمله ، فبدأ يراقبها ويشك في جميع تصرفاتها من كثرة حبه لها، وانفصلوا عن بعضهما البعض، ومن جانب آخر أثناء التحقيق مع صفوت الشريف وحسن عليش قالوا أنها كان من المفترض تجنيدها "ولا نعرف ما هي الأسباب التي جعلتها تخرج من الجهاز وكان لا أحد يعرف السبب، فقد كانوا يهددوها بأن سيتم توجيه لها تهمة جاسوسية، ووقتها لجأت سعاد حسني إلى عبد الحليم حافظ حتى ينقذها وبالفعل تم إخراجها من الجهاز وكان لا أحد يعرف ذلك إلا رئيس جهاز المخابرات صلاح نصر لصلة عبد الحليم حافظ بجمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر".

وأهم ما جاء في الكتاب هو أنهم طلبوا من سعاد حسني القيام بعملية ضد الكاتب الكبير مصطفى أمين لأنهم كانوا يريدون اعتقاله بسبب هجومه على السلطه، فكانوا يريدون أن يلصقون له تهمه تمس الشرف من أجل التحكم فيه، ولكن سعاد حسني رفضت لأنه ليس من طبعها أن تأذي البشر وبعد رفضها هددوها بتلفيق تهمه الجاسوسية لها وهنا قررت أن تعترف لزوجها عبد الحليم حافظ بكل ما حدث وتقول له الحقيقة رغم يقينها بأنها ستخسره للأبد ولكن فضلت سعاد حسني حماية مصطفى أمين عن حياتها مع حبيبها عبد الحليم حافظ، فقد كانوا يتفاوضون معها إما تصويرها مع مصطفى أمين في وضع مخل بالآداب وإما إتهامها بالجاسوسية ثم إعدامها فيما بعد، لذا قررت أنه لا حل سوى أن تلجأ لعبد الحليم الذي أنقذها من هذا وتم إخراجها من جهاز المخابرات .

وعن اعترافات موافي وهو الاسم الحركي لصفوت الشريف بأنه تم تصوير سعاد حسني بالفعل في وضع مخل وحضر التصوير صلاح نصر بنفسه، ونفت ذلك شقيقتها جنجاه مؤكدة أنه لو تم تصويرها كما اعترف هو، لكان تم السيطرة عليها حتى النهاية ولكن هذا لم يحدث على الإطلاق وعار تمامًا من الصحة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني جنجاة تكشف القاتل الحقيقي لشقيقتها سعاد حسني



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 02:47 2015 الخميس ,16 تموز / يوليو

اختتام بطولة شجع فريقك في نادي مسقط

GMT 19:12 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 14:29 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

فضيحة تسريبات تهز نادي الزمالك المصري

GMT 16:53 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تفوز على الأردن في البطولة العربية للطائرة

GMT 06:15 2018 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

الجيش اليمني يستكمل السيطرة على مديرية نعمان

GMT 07:59 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

معلمة أميركية تستدعي الشرطة لطفل وصفته بـ"الإرهابي"

GMT 22:28 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد الجابر يؤكّد أنّ اتحاد الجمباز يتطلع إلى الأفضل

GMT 11:05 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

الحمل لم يمنع كارمن سليمان من الغناء على خشبة المسرح

GMT 23:08 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

غانم القحطاني يؤكّد على صعوبة مواجهة فريقه مع الريان
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria