7 أمور تدلك ما إذا كنت في طريقك إلى الطلاق أم لا وكيفية تجنبه
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

منها عدم ممارسة الجنس بانتظام والنقد المستمرّ وغياب التقدير

7 أمور تدلك ما إذا كنت في طريقك إلى الطلاق أم لا وكيفية تجنبه

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - 7 أمور تدلك ما إذا كنت في طريقك إلى الطلاق أم لا وكيفية تجنبه

مشاكل وخلافات قد تؤدي الي الطلاق
لندن - ماريا طبراني

تكون المشكلات الناجمة عن ضغوط بسبب ظروف معينة مثل (وظيفة جديدة – الانتقال لسكن آخر- السكن في مكان صغير- عضو جديد في العائلة إلخ) سهلة الحل فعادة ما تكون مجرد زوبعة ومؤقتة ما لم يتم تجاهلها أو تحوّلت إلى شيء أكبر، ولا يوجد أي من الأشياء السابقة له علاقة بالاتجاه إلى الطلاق باستثاء واحدة، أو قد يكون ليس مجهزًا للعمل على هذه المشكلة إما لأن أحدكما لا يود الاستمرار في هذه العلاقة أو لا يمكنه الاعتراف بأي شيء خاطئ في حين لو أن كلاكما لا يزال ملتزمًا بالعمل على هذا فسيكون هناك أمل دائما.
ومن أهم الطُرق التي تُدلك على الاقتراب من الطلاق:
 
- عدم ممارسة الجنس بشكل كافٍ
هذا لا يعني أنك في طريقك للتوجًه إلى محاكم الطلاق، لكن ممارسة الجنس أمر مهم، والخلافات عادة تتعلّق بعدم التطابق سواء إذا أردت المزيد أو الأقل عن شريكك فإن هذا يمكنه أن يتسبّب في مشكلات وبخلاف ذلك فإنه لا يهم بما يفعله شخص وما لا يفعله آخر بل إن الأمر يتعلق بما هو مناسب لكما كزوجين، فما لم يكن السبب نفسي أو جنسي أو طبي فإن عدم ممارسة الجنس تكون عادة عرض لمشكلة أعمق في العلاقة أكثر من القضية نفسها.

قضاء الوقت معًا
 المواعدت ليست ضرورية إلا إذا كنت تريد ذلك لكن عدم وجودها لا يعني أن علاقتكما محكوم عليها بالفشل، ومع ذلك إذا استبدلنا "المواعدات الليلية" بـ "قضاء الوقت معًا" وهذا مهم ويمكن القيام بهذا من خلال الذهاب إلى التنزه أو مشاهدة فيلم أو الطهو معًا، فهذا كأنك تقول لشريكك "أنا أجعلك أولوية" وإلا فسيكون هناك خطر الانقطاع وإذا كنتم لا تخصصون وقتًا لبعضكما البعض فلن تتمكنوا من معرفة ما الذي يحدث مع شريك غير أن ذلك يقود في النهاية إلى فقدان الحميمية.

التقدير والامتنان
 هذا أمر مهم حقًا ويمكن أن يبدأ في قيادتك إلى واحدة من بين 4 علامات تحذيرية كبيرة، والأمر ليس حول اللفتة الكبرى بل الصغرى مثل العلامات اليومية من التقدير، والقول "أقدر مدى صعوبة عملك مع الأسرة" أو حتى القيام بأشياء بسيطة للشخص الآخر مثل إعداد الشاي، ومع ذلك ففي علاج الزواج في معهد جوتمان يؤكد دائما على "فرسان الدمار الأربعة" وهي علامات من الجيد معرفتها والبحث عنها فهي علامات تحذيرية نبحث عنها في العلاج والتي يمكن أن تكون بداية لعلاقة تتخلّلها مشاكل أعمق قليلًا وفي مأزق ما لم يكن الزوجان على استعداد للاعتراف بها والعمل عليها.
النقد
 إذا كنت أنت أو شريكك عادة ما توجهان النقد  إلى بعضكما البعض فأنت إذا تهاجم شخصيته وبمرور الوقت فسوف يتولّد استياءً عن هذا التصرف وإذا استمر شخص بنقد شريكه باستمرار فإن هذا يمكن أن يصبح مشكلة كبيرة.
 
الازدراء
قد يكون هذا النوع هو الأصعب في التعامل معه لكنه ليس مستحيلًا  طالما هناك اعتراف من قبل الطرفين وأنهما على استعداد للعمل عليه لكن الحط من الطرف الآخر أو التقليل من شأنه يعني التجاهل، كما أن تسليط الضوء على ما يقوله الطرف الآخر والاستهزاء به هو السخرية (والتي لا تكون على سبيل المزاح) فالاحتقار والازدراء يمكن أن يُتبع بفقدان الاحترام.

الدفاع
 إذا لم تتمكنوا من التحدث مع بعضكم البعض لأن كلاكما شخص دفاعي فإن هذا قد يكون مشكلة لأنك لا تريد أن تسمع إلى وجهة نظر غيرك وبمرور الوقت فإن الأمر سيصبح مغلقًا، فالتواصل هو مفتاح العمل على أية مشكلة في العلاقة ودون تحقيق التواصل فلا يمكنك الوصول إلى أي مكان فالأداء الدفاعي يقود إلى "اللوم"  حيث كل شخص يلقي ما بداخله من دفاع مثل "أنت قلت هذا" و "أجل لكنك فعلت كذا" فأنت مشغول بالدفاع وكل شيء يتحوّل إلى معركة وإذا استطعت التوقف عن هذا وتبادل وجهات النظر وإعطاء كل منكما مساحة للنقاش والاستماع فهناك أمل للتخلص من هذه المشكلة.

المماطلة
 وهذا يحدث عندما يتراجع واحد منكما ولا يريد التحدث وسوف يصد الطرف الآخر، وعادة ما يحدث هذا إذا كان الشخص المماطل لا يود السماع من الطرف الآخر إما لأنه خائف منه أو أنه لا يستطيع التعامل معه وهذا قد يؤدي إلى أن يكون الشخص مماطل يحاول بيأس إجراء حديث مع الطرف الآخر ، ويمكن أن يؤدي لمزيد من الخوف لدى الشخص الذي تتم عرقلته عن النقاش خوفًا من المعاملة الصامته أوعدم وجود رد فعل وعند هذا تقفل أبواب الأمل في التواصل والمصالحة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

7 أمور تدلك ما إذا كنت في طريقك إلى الطلاق أم لا وكيفية تجنبه 7 أمور تدلك ما إذا كنت في طريقك إلى الطلاق أم لا وكيفية تجنبه



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 17:56 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

اللاعب محمد صلاح ضمن فريق الأسبوع لـ"فيفا 19"

GMT 22:55 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد حلوى "تشيز كيك اللوتس" الشهية

GMT 08:27 2014 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

"أتاتورك" أشهر مطعم كلاسيكيّ للأكلات التركيّة في مصر

GMT 11:15 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

صحيفة بريطانية تكشف القواسم المشتركة التي تجمع بين الملكتين

GMT 10:21 2015 الإثنين ,23 شباط / فبراير

فرنسا تسحب جوازات 6 من مواطنيها

GMT 10:05 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مسابقة لأجمل صورة فوتوغرافية من أعلى مكان في العالم في دبي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria