لقاء الصداقة في مقر 14 آذار يدعو إلى التغيير وانطلاق لبنان
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

"لقاء الصداقة" في مقر "14 آذار" يدعو إلى التغيير وانطلاق لبنان

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - "لقاء الصداقة" في مقر "14 آذار" يدعو إلى التغيير وانطلاق لبنان

بيروت ـ جورج شاهين

تحول "لقاء الصداقة" الذي دعت إليه الأمانة العامة لقوى "14 آذار" لمناسبة عيدي الميلاد ورأس السنة إلى شبه احتفال خطابي. وتناوب على منبرها في مقرها في الأشرفية ممثلو هذه القوى بحضور النواب أعضاء الأمانة العامة لقوى "14 آذار": دوري شمعون، جان أوغاسبيان، هنري الحلو، جوزف المعلوف، طوني بو خاطر وأنطوان سعد، نائب رئيس حزب الكتائب سجعان قزي، رئيس حركة "التغيير" إيلي محفوظ، ميشال مكتف، وحشد من الشخصيات والوجوه الإعلامية. استهل اللقاء ببيان تلاه منسق الأمانة العامة لقوى "14 آذار" النائب السابق فارس سعيد، وجاء فيه: "لم يسبق لأي تيار سياسي في لبنان أن خضع لمراجعات وانتقادات من قبل جمهوره، كما خضعت وتخضع كل يوم "14 آذار"، والسبب أن من صنع هذه الحركة المباركة هو جمهور عريض غير معلب بحزب واحد أو مجموعة أحزاب، إنما يمثل رأيًا عامًا يميز الخطأ من الصواب، ولا يسير خلف زعاماته بصورة قطيعية، كما هو الحال غالبًا في الشق الآخر من الصورة السياسية للبلاد، وأكد أن 14 آذار هي حركة الناس، والى هؤلاء يعود الفضل في صناعتها، ولهم الحق في المساهمة في تقرير مصيرها وتصويب خياراتها"، وقال: "نحن اليوم أمام سنة جديدة، ولا يقل القلق لدى المواطن اللبناني عن الذي كان سائدًا في مرحلة الحرب المشؤومة، وهو يتساءل عن حق عن مصيره في المدى المنظور، والمطلوب من وجهة نظرنا أن تبقى "14 آذار" ثابتة على: 1- تضامن مكوناتها والانتقال إلى صيغة علائقية أكثر تطورًا وتشاركية وديمقراطية، مع رؤية وبرنامج أكثر وضوحًا. 2- الاستفادة من فرصة التغيير من حولنا، والانطلاق إلى ترسيخ السلام اللبناني-اللبناني، من خلال تنفيذ اتفاق الطائف بنصه وروحه، وبشروط الدولة ومصلحة لبنان أولاً، كما باحترام وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، والتفكير في السلام السوري اللبناني مع سورية الجديدة. 3- المساهمة في تحديد دور لبنان في المنطقة، خاصة أن ما حصل يوم 14 آذار/ مارس 2005 في بيروت كان بمثابة شرارة الانطلاق لشعوب المنطقة، فلا يجوز ألا تنفتح قوى "14 آذار" على كل التيارات العربية المطالبة بالحقوق البديهية للإنسان. وختم: "أنتم مدعوون للمساهمة معنا اليوم في بلورة هذه المفاهيم والسير قدمًا إلى بناء لبنان ليس فقط الضامن للعيش المشترك، إنما القادر أيضًا على تأمين الحقوق للمواطينن الأفراد لتبقى "14 آذار" وفية لمعناها، الذي تجسد العام 2005، وعلى موعد مع المستقبل". وفي أول حضور لحزب "الكتائب" في مقر الأمانة العامة بعد غياب، ألقى قزي وإلى جانبه جوزف أبو خليل كلمة عبر فيها عن سروره لمشاركته اللقاء، ناقلاً معايدة رئيس الحزب الرئيس أمين الجميل لمناسبة حلول رأس السنة. واعتبر أن "الانطلاقة الجديدة للأمانة في العام الجديد ستكون طموحة وواعدة ومتفائلة، ومحققة لآمال شعب ثورة الارز"، متمنيا أن "تعتبر كل دول المنطقة أن سنة 2013 سنة التغيير، التي ستكون مجددًا سنة شعب ثورة الأرز". وألقى بو خاطر كلمة تكتل "القوات اللبنانية" النيابي، متمنيًا أن "تكون السنة الجديدة أفضل من السنوات السابقة، التي كانت فترة نضال ومعاناة في سبيل مبادئ ثابتة آمن بها الجميع"، آملا "الوصول في العام 2013 إلى تثبيت السيادة والحرية والاستقلال". بدوره، ألقى عضو قوى "14 آذار" إلياس الزغبي كلمة المستقلين، فأكد أن "المجتمع المدني والمستقلين في "14 آذار" جزء لا يتجزأ، وهو كيان غير منفصل عن هذه القوى"، آملاً أن "تكون سنة 2013 مميزة، ويتوقف فيها مسلسل التضحيات الكبيرة التي دفعها فريق "14 آذار"، وأن تتعاون جميع مكونات هذه القوى لإنقاذ السنة الجديدة من شؤم رقم 13، وأن تكون سنة خير على الجميع". من جهته، طالب النائب السابق سمير فرنجية "بالعمل على انتفاضة سلام في لبنان، بعد انتفاضة الاستقلال في العام 2005، تطوي نصف قرن من العنف في لبنان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء الصداقة في مقر 14 آذار يدعو إلى التغيير وانطلاق لبنان لقاء الصداقة في مقر 14 آذار يدعو إلى التغيير وانطلاق لبنان



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 14:38 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسعى إلى عودة تاريخية للساحة الدولية

GMT 02:59 2017 السبت ,03 حزيران / يونيو

أمير كرارة ينتهي من تصوير مسلسله "كلبش" 10 رمضان

GMT 14:33 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

نادي أحد ينهي تعاقده مع البرازيلي داليسون دي سوزا

GMT 04:49 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

ميلانيا ترامب تقضي يوم الحب مع المرضى الصغار

GMT 07:06 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

"ماكسيما" ملكة هولاندا تزور مؤسسة "بيبيهويس" غير الربحية

GMT 23:03 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الدوم لعلاج ضغط الدم المرتفع

GMT 04:00 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

​فريق تورو روسو يتعاقد مع هوندا لثلاثة أعوام
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria