منغوليا ترقص على وقع الخيول وتتغنَّى بأمجاد جنكيز خان
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

رُشِّحت لتكون أحد أكثر الوجهات السياحية إثارة

منغوليا ترقص على وقع الخيول وتتغنَّى بأمجاد جنكيز خان

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - منغوليا ترقص على وقع الخيول وتتغنَّى بأمجاد جنكيز خان

منغوليا
لندن - العرب اليوم

يرتبط اسمها بصورة جنكيز خان وهو على صهوة جواده مخترقا مساحات شاسعة من الصحاري وبالقفار بكل ما تعنيه من أجواء متوحشة وطقس قاس. هذه هي منغوليا التي تم تصنيفها واحدة من الوجهات السياحية المهمة لعام 2019، رغم وعورتها وطبيعتها البكر، تعتبر من التجارب النادرة التي يغوص فيها الزائر في ثقافة البدو الرحل ويلتحم مع طبيعة لم تشذبها يد الإنسان بعد. فمنغوليا ظلت طوال القرن العشرين منعزلة عن العالم، وهو ما تلمسه حتى الآن ويصب في صالح عشاق الطبيعة والحياة الأولية إن صح القول، بصحرائها مترامية الأطراف وجبالها الشاهقة وكثبانها الرملية إضافة إلى الوديان الجليدية.

وترتبط منغوليا باسم زعيمها جنكيز خان فلا تستغرب أن تجد الكثير من الأنشطة مصممة خصيصا لكي تستحضر بطولاته، وبالتالي قد تُحولك إلى محارب متمرس في ساعات معدودات. فبمجرد أن ترتدي زي «ديل» المغولي التقليدي، مثلا ستشعر وكأنك انتقلت إلى حقبة زمنية أخرى ترفع من نسبة الأدرينالين بداخلك وتحفزك على الدخول في عالم من المغامرات، من تعلم مهارات الصيد بالحبال، أو فنون الرماية بالسهام، إلى أساليب ركوب الخيول وما شابه من أمور تبدو طبيعية بالنسبة للأهالي لأنها جزء من حياتهم اليومية، لكنها تجارب فريدة من نوعها بالنسبة للزوار.

بيد أنه لا بد من الإشارة إلى أن مشهد منغوليا الاجتماعي والاقتصادي في تغير في بعض الجهات بعد النمو المفاجئ والسريع الذي طرأ عليها إثر اكتشاف ثروات معدنية هائلة تحت الأرض تقدر بمليارات الدولارات. وليس من المبالغة القول إن الأمر كان بمثابة الصدمة بالنسبة للكثير من الأهالي، ممن تعودوا على حياة البدو المتواضعة. بعضهم لا يزالون حتى الآن يقاومون للإبقاء على حياتهم على منوالها التقليدي ويرفضون موجات التحضر السريعة والمتغولة، بينما بدأ بعضهم الآخر عمليات انتقال إلى مدينة أولانباتار وغيرها من المدن الكبيرة بحثا عن فرص العمل أو الدراسة. ربما هذا ما يجعل زيارتها الآن مهمة قبل أن تخضع لمشروعات التنمية الكبيرة، وتتأثر حياتها البرية رغم أن المناطق المحمية في البلاد لا تزال تشكل نحو خُمس مساحة الدولة وتسعى الحكومة إلى زيادة تلك المساحة خلال السنوات المقبلة.

اقرأ أيضا:

اكتشاف حفريات ديناصورات في منطقة منغوليا شمالي الصين

رغم طبيعتها الخاصة يبقى أجمل ما في منغوليا ثقافتها البدوية الأصيلة، إذ يمكن للزوار المبيت في مخيمات الرعاة ومساعدتهم في جمع الأغنام أو ركوب الخيل، لهذا فقضاء يوم كامل مع عائلة بدوية منغولية من التجارب التي يصعب نسيانها، وإن كان لا يلغي أهمية استكشاف ما توفره مدينة أولانباتار من مباهج الحياة الصاخبة. فالحفاوة التي يستقبل بها السكان المحليون ضيوفهم لا مثيل لها في العالم. وأوضح مثال عليها أن ثقافتهم البدوية التقليدية تُملي عليهم ترك خيامهم مفتوحة حتى يتسنى للعابرين المنهكين التنعم بقدر من الراحة فيها حتى في غيابهم. لهذا لا تستغرب إن قابلوك بحفاوة بالغة بالإيماءات والابتسامات يعرضون عليك بعدها مباشرة تناول شرابهم التقليدي، مع كافة ما لديهم من منتجات الألبان اللذيذة وربما بعض التبغ الجبلي كذلك.

كيف تنظم رحلتك إليها قبل السفر
حتى وإن اقتصرت الزيارة على العاصمة أولانباتار، فلا مفر من المرور على المخيمات التقليدية للسكان الأصليين، وهي عبارة عن خيام دائرية لا يزال عشاق حياة البدو يُقيمونها في الباحات الخلفية من البيوت الحديثة المبنية بالطوب. كما يتخذها العرسان الجدد كمنازل أولية حسب تقاليد الزواج البدوية القديمة. ولرحلة قصيرة، يمكن استئجار سيارة دفع رباعية تأخذك إلى السهول الشاسعة مترامية الأطراف لمشاهدة القطعان الرعوية، أو بعض جهات صحراء غوبي الكبيرة، التي كانت موطنا من مواطن الديناصورات في العهود الغابرة.

- زيارة محمية «بوغد خان أوول» الطبيعية، التي يُعتقد بأنها من أقدم المحميات الطبيعية على مستوى العالم. تأسست في عام 1778، وكانت تحت حماية 2000 من الحراس المسلحين قديما يقفون بالمرصاد لصائدي الحيوانات الذين يتعرضون للعقاب بالضرب المبرح والسحب وهم مقيدون بالسلاسل ليُحبسوا داخل زنازين أشبه ما تكون بالقبور. وهذا ما جعل الاستمتاع برحلات على صهوة خيول مُروضة ترى فيها الغزال الأحمر يقفز بحرية ممكنا حتى الآن رغم أن الحياة البرية أقل مما كانت عليه في السابق.

- خوض تجربة خاصة مع صيادي النسور الكازاخستانيين وهم على ظهور الخيول في الفيافي المنغولية الشاسع. في هذه التجربة يتشح الصياد بجلود الحيوانات الثقيلة ويده ممدودة يستقر على طرفها النسر الذهبي معصوب العينين. ما إن تُزال العصابات من عيني النسر حتى يندفع محلقا في الأجواء كي ينقض في سرعة عجيبة على فريسته. ويعتبر الصيد بالنسور البرية من الممارسات القديمة، الأمر الذي تؤكده رسومات ترجع إلى العصر البرونزي. وتقول الأقاصيص التاريخية أن جنكيز خان كان مولعا به. كما وصف الرحالة الإيطالي ماركو بولو الصيد بالنسور في كتب رحلاته مع حفيد جنكيز خان في القرن الحادي عشر الميلادي. وحتى يبقى هذا الإرث والتاريخ حاضرين في كل زمن، ظهرت مهرجانات في العقود الأخيرة تحتفل بهذه الهواية وإن كانت تُستعمل كأداة جذب سياحي. الآن توجد ثلاثة مهرجانات للنسر الذهبي. واحد تأسس في عام 2000 في مقاطعة «بايان - أولغي» المنغولية الواقعة في غرب البلاد، وجاء نتيجة التعاون المشترك بين اثنين من مشغلي رحلات صيد النسور الكازاخية المحلية. وتستعرض فيه مختلف الفنون والمهارات للصيد باستخدام النسور الذهبية أمام السائحين. ويبدأ المهرجان في الأسبوع الأول من أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام.

المهرجان الثاني قد يكون أقل زخما من الأول، وتأسس اعتبارا من عام 2002 في إقليم «ساغساي» القريب، ويعقد في شهر سبتمبر (أيلول) من كل عام. أما المهرجان الثالث فبادرت وكالة سياحية بتنظيمه في عام 2018 ويُعقد في شهر مارس (آذار) من كل عام. وتهدف المهرجانات الثلاثة إلى الترفيه وتقديم الفرجة للزوار، إضافة إلى زيادة الوعي بتاريخهم وتشجيع الشباب الكازاخستاني على مزاولته وإتقانه. ويجدر التنويه أنه في عام 2011، تم إدراج الصيد بالنسور ضمن قائمة منظمة اليونيسكو للتراث الثقافي الإنساني المعنوي كمثال بارز على التراث البشري الحي، لما تعكسه من علاقة خاصة بين الصيادين وبين النسور، إلى جانب الحياة والثقافة الكازاخستانية.

- حضور «نادام» المهرجان الرياضي السنوي، الذي يعتمد على روح المغامرة والمنافسة، ويجري في طقوس احتفالية تتخللها المنافسات المنغولية المعروفة باسم «ألعاب الرجال الثلاثة»، في إشارة إلى المصارعة التقليدية والرماية وركوب الخيل، بأساليب تقليدية تماما. ويطلق الرماة، من الذكور والإناث على حد سواء، أقواسا طويلة لم تخضع لأي تغييرات تُذكر منذ عهد جنكيز خان في العصور الوسطى، فيما يحث الفرسان من عمر التلامذة خيولهم منطلقين على طول الطريق البري الذي يمتد إلى 17 ميلا. وذلك بخلاف المصارعين الأقوياء بالأزياء التقليدية الذين يمسكون بأسلحتهم الفتاكة في طقوس «رقصة النسر» المهيبة قبل الالتحام في قتال المصارعة العنيفة.

رحلة بواسطة سيارة الدفع الرباعي

هناك عدد قليل للغاية من الطرق المعبدة والممهدة في منغوليا، لذلك فإن القيادة على الطرق الوعرة من التجارب الممتعة والمثيرة، ما دام أن السائح لا يُصاب بالدوار أو الغثيان. وعموما يُنصح بتناول الأقراص اللازمة قبل الانطلاق في نزهة صحراء غوبي أو قيادة السيارة لمسافات طويلة وصولا إلى أطلال «قراقورم»، عاصمة جنكيز خان القديمة، الواقعة في قلب الصحراء المنغولية النائية.

ركوب الخيل

إن استطعت الحصول على مرشد محلي متمرس، فلا بد أنه سيأخذك في زيارة إلى الرعاة الرحل الموجودين في مناطق متفرقة. كل منهم يملك حصانا أو أكثر، وتُقدر تكلفة استئجار أحدها بنحو 5 دولارات أو نحوه. وحتى إن لم يسبق لك ركوب الخيل من قبل، يمكن لأحد الأطفال هناك أن يقود بك الجواد لفترة من الزمن حتى تشعر بالأمان والطمأنينة. المهم أن تعرف كيف تنطق لفظة (زوغز وتعني توقف)، وهي ليست للحصان وإنما للطفل الذي يقود الحصان. ومن الكلمات المفيدة أيضا كلمة «تشو»، وتعني أسرع قليلا، إن أردت للحصان أن يسرع الخطى بعض الشيء.

زيارة غرب منغوليا

من أكثر الأماكن وعورة وبُعدا عن العمران، بحيث يمكن الجزم بأنه لم تطأها قدما إنسان من قبل. فالجبال محاطة بالأنهار الجليدية، والبحيرات المالحة تتكاثف جميعها ضمن مزيج تقليدي من قبائل الرعي البدوية مثل قبائل «ميانغاد» وقبائل «الكازاخ» الذين لا يزالون معنيين بأساليب الصيد القديمة باستخدام النسور الذهبية.

أفضل أوقات الزيارة

نظرا لعدم وجود بحار قريبة تلطف مياهها، فإن أجواء منغوليا صحراوية قاسية، تختبر فيها الفصول الموسمية الأربعة في يوم واحد. فحتى عندما يكون الطقس مشمسا تتخلله الرياح العاصفة. وبما أنه لا يوجد بها ظلال يمكن الاحتماء بها من الرياح العاتية، التي يمكن أن تُثار في أي لحظة، يُستحسن أن يأخذ الزائر معه ما يحميه من تلك الأجواء القاسية، مثل الأوشحة وما شابهها من أغطية للرأس، إضافة إلى السترات الواقية من الرياح، والقبعات التي تحمي الأعناق من أشعة الشمس الحارقة، ومرطبات البشرة والشفاه.

وعموما يحل فصل الصيف ما بين يونيو (حزيران) - أغسطس (آب) لتبدو السهول خصبة وخضراء لكن مع الكثير من الناموس والطين. وفصل الربيع (مارس/آذار – مايو/أيار)، وهو موسم هجرة الرعاة وقطعانهم، يتميز بأحوال جوية لا يمكن التكهن بها، وعندما تهب الرياح فتوقع أن تهب باردة قاسية.

أما فصل الخريف (سبتمبر - أكتوبر) فيجلب معه المناظر متعددة الألوان، ولكنه أكثر تعرضا للأمطار الغزيرة المتواصلة، بينما تنخفض درجات الحرارة في فصل الشتاء، إلى ما دون 30 درجة مئوية.

- يعتبر اللحم الطعام الأساسي في السهوب المنغولية، وعادة ما يتكون من لحم الضأن والماعز، مع منتجات الألبان. ولقد استحدث أهل منغوليا طرقا مبتكرة لاستخدام ألبان كافة أنواع الحيوانات المحلية مثل ثيران آلياك، والجمال، والخيول، والأبقار، والماعز، والخرفان. وربما يعرضون عليك في الخيام الشاي المملح أو حليب الجمال، أو حليب «آروول» الحامض الأشبه بالزبادي في كثافته، وحليب إناث الخيل المتخمر، والزبادي الحلو أو الحامض.

قد يهمك أيضا:

السيدات في منغوليا يكافحن للحصول على الزوج المناسب

عاصفة ثلجية تضرب منغوليا الصينية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منغوليا ترقص على وقع الخيول وتتغنَّى بأمجاد جنكيز خان منغوليا ترقص على وقع الخيول وتتغنَّى بأمجاد جنكيز خان



GMT 00:16 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صيحة جديدة من مكياج "المونوكروم" لموسم خريف 2017

GMT 17:51 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

اختيار تامر شلتوت سفيرًا للسلام في مهرجان ابن بطوطة الدولي

GMT 14:53 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب سلة الأهلي يواصل برنامجه التأهيلي في الفريق

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 21:44 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

خطوات ترتيب المطبخ وتنظيمه بشكل أنيق

GMT 02:22 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسات لبنانية تستثمر في إنتاج 2.6 ميغاواط كهرباء من الشمس

GMT 09:16 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

الفراعنة أول من عرفوا السلم الموسيقي

GMT 08:31 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة بيروجيا إحدى بوابات التعليم للأجانب في إيطاليا

GMT 13:16 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

انطلاق تصوير الجزء الثاني من مسلسل عروس بيروت في تركيا

GMT 19:14 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

علي النمر يبدي سعادته بتحقيق فريقه الانتصار أمام الأهلي

GMT 21:26 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على أشهر وأفضل 10 مطاعم في تايلاند

GMT 02:15 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

مستحضرات تجميل عليكِ وضعها في الثلاجة

GMT 10:41 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

أغنية Bella Ciao بشكل جديد بصوت جمهور عربى

GMT 15:32 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تعليق رحلات طيران الاتحاد بين أبوظبي وطهران

GMT 18:44 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

منتخب شابات الطائرة يخسر من الصين في بطولة العالم

GMT 07:40 2016 الإثنين ,08 شباط / فبراير

الكُنغر "روجرز" يُبهر الجماهير بعضلات بارزة

GMT 02:52 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

دراسة تكشف أن ثمار المانجو تمنع أمراض القلب

GMT 17:59 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة رئيس جامعة تعز في اليمن من محاولة اغتيال

GMT 01:56 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رياض الخولي ينتهي من تصوير "بركة" خلال 20 يومًا

GMT 04:48 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

"الديكور الميتاليك" الصيحة الأكثر رواجًا في 2018

GMT 13:21 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

المنتخب الأردني للسلة المصغرة يشارك في بطولة آسيا

GMT 01:11 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

رامي العلي يطرح أحدث تصميماته لخريف وشتاء 2018
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria