الاحتياط الفيدرالي يواجه الضغوط بين الصين وأميركا
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

يعتقد أن أسعار الفائدة تقترب من الحد الأدنى لتوقعاته

الاحتياط الفيدرالي يواجه الضغوط بين الصين وأميركا

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - الاحتياط الفيدرالي يواجه الضغوط بين الصين وأميركا

مجلس الاحتياط الفيدرالي
لندن ـ العرب اليوم

يعتقد مجلس الاحتياط الفيدرالي الآن أن أسعار الفائدة تقترب من الحد الأدنى لتوقعاته عند المستوى الحيادي، ما يفسح المجال أمام إبطاء برنامجه لرفع أسعار الفائدة، فيما لا يزال يُتوقع أن يرفع البنك المركزي نطاقه المستهدف من 2.25 في المائة إلى 2.5 في المائة خلال اجتماعه الذي سينعقد يومي 18 و19 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، ولكن مع عدم بلوغ التضخم الأساس النسبة المستهدفة البالغة 2 في المائة، قال تقرير صادر عن دائرة الأبحاث العالمية في بنك الكويت الوطني إن المجلس قد يقرر أن يخفف وتيرة التقييد في 2019.

وفي تفصيل التضخم الأميركي، أفادت وزارة العمل الأميركية بأنه يبدو أنه يرتفع بأبطأ وتيرة له في التسعة أشهر المنتهية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. فمع تراجع تكاليف الوقود والطاقة، تراجع سعر المستهلك الكلي من 2.5 في المائة في أكتوبر (تشرين الأول) إلى 2.2 في المائة، وارتفع التضخم الأساس، وهو مقياس أهم بالنسبة للمجلس، من 2.1 في المائة في أكتوبر إلى 2.2 في المائة. وبعد ارتفاع الأسعار في بداية السنة، تشير البيانات الأخيرة إلى تراجع الضغوطات السعرية. وفي هذه الأثناء، تقلص الهامش بين سندات الخزينة ذات مدة سنتين والسندات ذات مدة عشر سنوات، ما يشير إلى احتمال حصول تباطؤ اقتصادي مستقبلًا.

ويضيف التقرير أن "التحدي الذي يواجه مجلس الاحتياط الفيدرالي الآن هو الموازنة بين المخاطر العالمية والأداء المرن للاقتصاد الأميركي المحلي. فثقة المستثمر تأثرت حاليًا بمجموعة من الضغوطات العالمية مثل احتمال خروج صعب لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي وتنامي التوترات التجارية بين أميركا والصين. وقد نما الاقتصاد الأميركي بنسبة معدلة سنوية بلغت 3.5 في المائة في الربع الثالث، فيما استمرت البطالة بالمراوحة عند أبطأ معدل لها منذ أواخر الستينات عند 3.7 في المائة".

أقرأ يضًا :

- ترامب يكشف أن المحادثات مع الصين تمضي بشكل جيد

- الصين تخطو خطوة

على صعيد التجارة، قامت الصين بخطوة رئيسية باتجاه خفض التوترات، حيث استأنفت شراء فول الصويا الأميركي بشراء 1.5 إلى مليونَي طن، الأمر الذي أعطى مهلة للمزارعين الأميركيين. ومن الجدير ذكره أن هذا هو أول تحرُّك كبير منذ أن بدأت الدولتان بفرض رسوم ضريبية ورسوم مقابلة، حيث فرضت الصين ضريبة ثأرية نسبتها 25 في المائة على فول الصويا بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضرائب جمركية على ما قيمته مليارات الدولارات من السلع. وفي الأسبوع الماضي، تحركت الصين أيضًا لخفض الرسوم الجمركية على السيارات الأميركية من 40 في المائة إلى 15 في المائة. وتأتي هذه القرارات عقب الاتفاق بين الرئيسين شي جينبينغ ودونالد ترامب على هدنة مدتها 90 يومًا في بداية هذا الشهر. وبالنظر إلى المستقبل، فإن المسؤولين الأميركيين والصينيين لن يقوموا بمحادثات تجارية وجهًا لوجه حتى يناير (كانون الثاني) المقبل.

وبغض النظر عما تقدّم، تشير التقارير المتابعة إلى أن هذه المبادرات يبدو أنها فشلت في تقديم دعم كبير للأسواق، بل كان الحذر هو الإحساس المهيمن بالنسبة لجميع الأسهم العالمية. فقد خلق انعكاس منحنى العائد الأميركي، وتراجع البيانات الاقتصادية، والمخاوف حيال تباطؤ عالمي، مناخًا متشائمًا نوعًا ما. وعانت صناديق الأسهم الأميركية، بسبب عدم اليقين، من خروج 27.7 مليار دولار في الأسبوع المنتهي في 12 ديسمبر الجاري بعد فترة ممتدة من التقلب في أسعار الأسهم. ومع سحب المستثمرين لأموالهم وإعادة تقييم قراراتهم الاستثمارية، من الواضح أن الحرب التجارية هي حاليًا مسألة محورية نظرًا لاستمرار وجود مسار طويل قبل التوصل إلى حل.

وبالنظر إلى الربع الأخير من 2018، تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز" بنحو 9.3 في المائة، يليه "داو جونز" بتراجع نسبته 7.7 في المائة. وخضع مؤشر "ناسداك" المركَّب الذي يضم الكثير من شركات التكنولوجيا بأكبر تراجع بنسبة 12.03 في المائة.

- المأزق البريطاني

كان الأسبوع الماضي حافلًا بأنباء اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إذ إن معاناة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لإتمام هذا الاتفاق أظهرت حزبًا منقسمًا بشدة. ففي بداية الأسبوع، أجّلت التصويت النهائي على الاتفاق بعد أن أقرَّت بوضوح بأنها تعتقد بأنه "سيرفض بهامش كبير".

فمسألة الحدود الآيرلندية تبقى مصدر قلق كبيرًا لأكثر من 100 عضو في البرلمان كانوا قد أعربوا عن رفضهم للاتفاق. وليس من الواضح كيف ستحلّ ماي هذه المسألة نظرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي بقي غير راغب في النظر في أي اتفاق يُبقِي على احتمال وجود حدود فعلية متكاملة البنية بين آيرلندا وآيرلندا الشمالية. ولم يُنذِر هذا التحرك بالخير على الجنيه، إذ تراجع إلى أدنى مستوى له في 20 شهرًا عند 1.2508 عقب إعلان التأجيل.

ولاحقًا في الأسبوع الماضي، تخطّت ماي محاولة انقلاب من أعضاء من البرلمان من داخل حزبها بعد أن تمكنوا من فرض تصويت على الثقة في زعيمتهم. فقد نجحت ماي في تجاوز التصويت وحصدت 200 صوت مقابل 117، وهي تواجه الآن مهمة حشد دعم هؤلاء الذين حاولوا الإطاحة بها. وستعود رئيسة الوزراء مستقبلًا إلى بروكسل لتحسين الاتفاق قليلًا على أمل أن يصوّت البرلمان عليه في منتصف يناير (كانون الثاني) المقبل.

وعانى الاقتصاد البريطاني بلا شك نتيجة الخسائر التي لحقت به من عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إذ تباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي من 0.6 في المائة في الربع الثالث من 2018، إلى 0.4 في المائة. فقد نما الناتج المحلي الإجمالي على أساس شهري بنسبة 0.1 في المائة فقط ما بين سبتمبر (أيلول) وأكتوبر الماضيين. وتتماشى هذه النسبة مع التوقعات. وأكدت أن قوة الاقتصاد البريطاني في الربع الثالث من 2018 كان سببها دعم الإنفاق الاستهلاكي في الصيف؛ فقد تراجع الإنتاج الصناعي بنسبة 0.6 في المائة مع تراجع الإنتاج التصنيعي بنسبة 0.9 في المائة.

ومع مواجهة المستهلكين والشركات ضغوطات تكلفة كبيرة، فإن تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي يعكس ضربة لقطاع الخدمات، خصوصًا مع تراجع مبيعات السيارات وتقارير عن توقف مصانع بسبب عدم وجود طلب. واتسع العجز التجاري البريطاني أيضًا، حيث نمت الواردات أسرع من الصادرات في أكتوبر، ما يعكس تدهورًا في الظروف التجارية بالنسبة للمصدّرين البريطانيين. ويقترب تاريخ موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس (آذار) في ظل انعدام الوضوح، ومن المتوقع أن يبقى الإسترليني متقلبًا. ومنذ بداية السنة وحتى الآن، تراجع الإسترليني بنسبة 10.75 في المائة مقابل الدولار، ويتم التداول به حاليًا عند مستوى 1.2585 دولار تقريبًا.

- نهاية حقبة نقدية أوروبية

أعلن البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس الماضي أنه سينهي برنامجه لشراء السندات البالغة قيمته 2.6 تريليون يورو، الذي بدأ في 2015. وسيبقى لدى البنك الآن أدوات أكثر تقليدية لإدارة الاقتصاد، وعلى رأسها تعديل أسعار الفائدة. وقد تم التوصل إلى هذا القرار بالإجماع في المجلس الحاكم للبنك، الذي أنهى أربع سنوات من شراءات السندات، في وقت بدا فيه وضع النمو غير أكيد؛ فقد كانت بيانات منطقة اليورو عمومًا غير مرغوب فيها في معظم 2018، مع استمرار تراجع الاستطلاعات التي تستشرف المستقبل، مثل مؤشرات مديري الشراء وثقة المستهلك والشركات، منذ الصيف.

وبالنظر إلى الناتج المحلي الإجمالي، تظهر البيانات تراجعًا في 2018، حيث سجل النمو أدنى نسبة له في أربع سنوات عند 0.2 في المائة في الربع الثالث من السنة. وتراجع اليورو بنسبة 0.3 في المائة مقابل الدولار الأميركي، عقب القرار ويتم التداول به حاليًا عند مستوى 1.1306.

ولذلك خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو وللتضخم في 2019. وعبّر رئيس البنك ماريو دراغي الذي تنتهي مدته السنة المقبلة عن قلقه رغم أنه بقي متفائلًا إجمالًا، واعترف بأن المخاطر كانت "باتجاه تراجع"، وذلك في الغالب بسبب التوترات التجارية والاضطراب الجيوسياسي والتقلب المرتفع في الأسواق المالية.

وأقرّ دراغي بأن البيانات الاقتصادية كانت "أضعف من المتوقع"، ولكنه بقي متفائلًا، مضيفًا بأن مزاج المجلس الحاكم كان "استمرار الثقة". ويستهدف البنك نسبة 2 في المائة تقريبًا لمعدل التضخم، ويتوقع أن يبقى أسعار الفائدة على حالها "على الأقل حتى نهاية صيف 2019"، ويتوقع أن يتراجع التضخم من أعلى مستوى له في 6 سنوات تقريبًا عند 2.2 في المائة في أكتوبر الماضي، إلى 2 في المائة في نوفمبر.

- النفط وسط توقعات متناقضة

بالتحوُّل إلى السلع، وافقت "أوبك" وحلفاؤها على خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا. ويهدف هذا التحرك إلى تهدئة المخاوف بشأن فائض في الإمداد، الذي كان قد خفض الأسعار بنسبة 30 في المائة في الشهرين الماضيين. ومع محاولات السوق لإيجاد الاستقرار، أفاد تقرير من "بلومبرغ"، يوم الخميس الماضي، بأن السعودية تخطط لخفض الشحنات إلى المصافي الأميركية لتجنب ارتفاع في المخزونات.

وإذا ما تراجعت الصادرات، قد يتحوَّل عدم التوازن بين العرض والطلب العالميين أكثر نحو اتجاه إيجابي. وتراجعت مخزونات الخام في أميركا بمقدار 1.2 مليار برميل في الأسبوع المنتهي في 7 ديسمبر الحالي، مقارنة بتوقعات السوق بتراجع ما. وفي هذه الأثناء، قالت "أوبك" إن الطلب على خامها في 2019 سيتراجع إلى 31.44 مليون برميل يوميًا (أي 1.5 مليون برميل أقل مما تنتجه حاليًا). ومع وجود قلق من احتمال تراجع نمو الطلب على النفط وازدهار الإنتاج في أميركا، قد تجد الأسواق أن لديها فائضًا في الإمداد في 2019 حتى مع خفض الإنتاج. ومن المتوقع أن تنهي أميركا سنة 2018 كأعلى مصدّر عالمي للنفط، متقدمةً على روسيا والسعودية.

وقد يهمك أيضًا:

- الصين ستعلق فرض رسوم إضافية على السيارات الأميركية

- بكين وواشنطن تبحثان الجدول الزمني لمفاوضات حل أزمة النزاع التجاري بين البلدين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاحتياط الفيدرالي يواجه الضغوط بين الصين وأميركا الاحتياط الفيدرالي يواجه الضغوط بين الصين وأميركا



GMT 02:59 2019 الإثنين ,22 تموز / يوليو

ميركل وشينزو آبي يدعمان التجارة الحرّة

GMT 13:43 2019 الإثنين ,22 تموز / يوليو

دول تقترب من اللحاق بالأسواق الناشئة

GMT 11:01 2019 الإثنين ,22 تموز / يوليو

جورجيفا تتوقع تباطؤ النمو الاقتصادي

GMT 06:34 2019 الإثنين ,22 تموز / يوليو

حسين زماني يُؤكّد وجود مُشترين للنفط

GMT 00:16 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صيحة جديدة من مكياج "المونوكروم" لموسم خريف 2017

GMT 17:51 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

اختيار تامر شلتوت سفيرًا للسلام في مهرجان ابن بطوطة الدولي

GMT 14:53 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب سلة الأهلي يواصل برنامجه التأهيلي في الفريق

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 21:44 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

خطوات ترتيب المطبخ وتنظيمه بشكل أنيق

GMT 02:22 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسات لبنانية تستثمر في إنتاج 2.6 ميغاواط كهرباء من الشمس

GMT 09:16 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

الفراعنة أول من عرفوا السلم الموسيقي

GMT 08:31 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة بيروجيا إحدى بوابات التعليم للأجانب في إيطاليا

GMT 13:16 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

انطلاق تصوير الجزء الثاني من مسلسل عروس بيروت في تركيا

GMT 19:14 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

علي النمر يبدي سعادته بتحقيق فريقه الانتصار أمام الأهلي

GMT 21:26 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على أشهر وأفضل 10 مطاعم في تايلاند

GMT 02:15 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

مستحضرات تجميل عليكِ وضعها في الثلاجة

GMT 10:41 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

أغنية Bella Ciao بشكل جديد بصوت جمهور عربى

GMT 15:32 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تعليق رحلات طيران الاتحاد بين أبوظبي وطهران

GMT 18:44 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

منتخب شابات الطائرة يخسر من الصين في بطولة العالم

GMT 07:40 2016 الإثنين ,08 شباط / فبراير

الكُنغر "روجرز" يُبهر الجماهير بعضلات بارزة

GMT 02:52 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

دراسة تكشف أن ثمار المانجو تمنع أمراض القلب

GMT 17:59 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة رئيس جامعة تعز في اليمن من محاولة اغتيال
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria