الجزائر تلعب دورًا رائدا في تقريب الآراء المختلفة لأعضاء أوبك
آخر تحديث GMT07:13:02
الثلاثاء 22 نيسان / أبريل 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الجزائر تلعب دورًا رائدا في تقريب الآراء المختلفة لأعضاء "أوبك"

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - الجزائر تلعب دورًا رائدا في تقريب الآراء المختلفة لأعضاء "أوبك"

النفط
الجزائر - الجزائر اليوم

وأوضح السيد آيت الحسين في حديث نشرته اليوم الأربعاء صحيفة الوطن الصادرة باللغة الفرنسية، أن "الجزائر لعبت فعليا دورًا رائدًا في البحث عن توافق بين الأعضاء المختلفين جدًا من حيث وضعهم الاقتصادي و المصالح الجيوسياسية". وأضاف وزير الطاقة الأسبق أن "هذا الدور يعود إلى السبعينيات عندما كان للجزائر تأثير كبير في القرارات رغم مستوى إنتاجها".

وتابع قوله "لقد قادنا ماضينا الثوري بطبيعة الحال إلى طليعة الدفاع عن البلدان المصدرة للنفط، من خلال الدورة الاستثنائية للأمم المتحدة، التي انعقدت بناء على طلبنا في أبريل 1974، والإعلان الرسمي لرؤساء الدول في مارس 1975".

وأضاف الخبير أن "الجزائر فقدت تأثيرها تدريجياً على قرارات أوبيب، لكن ذلك لم يمنع "الجزائريين من أن يكونوا قوة بناءة داخل هذه المنظمة".

كما أوضح أن "ذلك اتضح من خلال اتفاق وهران في ديسمبر 2008، واتفاق الجزائر في 2016، ومرة ??أخرى، في الآونة الأخيرة، برئاسة الوزير عبد المجيد عطار".

وفيما يتعلق بآفاق السوق النفطية، أشار السيد آيت الحسين إلى أن تطور أسعار النفط على المدى المتوسط ?يظل "غير مؤكد"، على الرغم من التأثير المباشر للتوافق بين أوبيب وحلفائها، والذي أنعكس من خلال ارتفاع الأسعار إلى أكثر من 50 دولارا.

وخلص الخبير ذاته في الاخير إلى أن "ميزان السوق لا يزال هشا"، في إشارة إلى "مزيد من التراجع المحتمل الذي قد ينجم عن تفاقم الأزمة الصحية، و ميل بعض أعضاء أوبيب+ إلى تجاوز حصتهم بسبب تحسن السوق، ووثيرة زيادة إنتاج الأعضاء المعفيين من نظام الحصص، لا سيما ليبيا وإيران، فضلا عن قرار محتمل من المملكة العربية السعودية بتعليق تخفيضها الطوعي".

إقرأ أيضا: الجزائر إضطلعت بدور محوري ضمن أوبيب+ لإعادة توازن السوق

كما أن السوق مهددة بفائض المخزونات العالمية المتراكمة "دون توقف" منذ 2014 حسب قوله مضيفا أن مستواها بقي الى غاية نهاية 2020 يفوق المستوى المسجل في نهاية 2016 عندما قررت أوبيب+ التخلص تدريجيا من فائضها الكبير في اطار اتفاق الجزائر في سبتمبر 2016. و حسب السيد آيت الحسين فان الاجماع الحالي بين الأوبيب و حلفائها و الذي سمح يوضع حد لأزمة 2014 يبقى " هشا" لعدة أسباب منها التوافق "الضمني" و "المؤقت" بين العربية السعودية و روسيا للحفاظ على مداخلهما على المدى القصير.

وبخصوص أهمية التحاليل التي تسبق انتعاش في الطلب العالمي مع نهاية كوفيد-19 ، أوضح الخبير أن هذا الوباء سيواصل تأثيره على الصناعة البترولية.

كما أضاف أن " المحللين ينتظرون انتعاشا معتبرا على الطلب هذه السنة بنسبة 5 بالمئة التي من شأنها مبدئيا السماح للأوبيب باستعادة طريق النمو تدريجيا.

وحسب قوله فان نهاية الوباء لا تعني نهاية الأزمة.

و ردا على سؤال حول مخطط انعاش القطاع الذي ينص على استثمارات بقيمة 40 مليار دولار من طرف سوناطراك، صرح الخبير أن نجاحه يتوقف على القدرة على ضمان تمويل للبرنامج المعلن عنه و التجند الفعلي للشركاء المحليين و الأجانب للمجمع الوطني.

كما أضاف "يجب أيضا التطرق أيضا الى تحسين نجاعة و تنافسية شركتنا الوطنية التي يجب بالضرورة أن تستعيد استقرار تسييرها و اعادة الوثوق في سوناطراك".

وفيما يتعلق بمسألة نفاذ الاحتياطات البترولية الجزائرية، دعا المتدخل الى تطوير "عاجل" للطاقات المتجددة الذي يشكل " أحسن انتقال من أجل ضمان تأميننا على المدى الطويل و التشغيل المستدام".

قد يهمك ايضا:

النفط يواصل الصعود ويتخطى مستوى 56 دولارًا للبرميل

سعر خام برنت يرتفع فوق 57 دولارًا للبرميل لأول مرة منذ فبراير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجزائر تلعب دورًا رائدا في تقريب الآراء المختلفة لأعضاء أوبك الجزائر تلعب دورًا رائدا في تقريب الآراء المختلفة لأعضاء أوبك



GMT 21:36 2019 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

حالة الطقس المتوقعة في السعودية اليوم الاثنين

GMT 04:01 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

بريشة : هاني مظهر

GMT 20:21 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

بهاء سلطان يحيي حفل رأس السنة في فندق "Le Passage Cairo"

GMT 15:31 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ليستر سيتي يرغب في التعاقد مع المهاجم الدولي برايس مينديز

GMT 12:47 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

جيجي حديد وكارلي كلوس تتألقان في أسبوع باريس للموضة

GMT 04:03 2016 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"بربادوس Barbados" بنت ازدهارها على السياحة

GMT 20:00 2017 الثلاثاء ,05 أيلول / سبتمبر

هيفاء وهبي ملكة الأناقة في إطلالاتها المختلفة

GMT 00:31 2017 السبت ,01 تموز / يوليو

تعرف أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تموز 2017
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria