الخرطوم - العرب اليوم
أكد البرلمان السوداني، عدم وجود مواد إشعاعية بمنطقة "سد مروى" على نهر النيل، مشيرا إلى إن الفحوصات التي تم إجراؤها بكافة المواقع بواسطة خبراء مختصين جاءت نتائجها مطمئنة بعدم وجود مواد إشعاعية بمنطقة السد.
وقال رئيس وفد البرلمان السوداني الدكتور عبد الرحمن عيسي، لمنطقة السد - في تصريح مساء اليوم الجمعة - إن وفد البرلمان، الذي يضم لجان الطاقة والصحة والتشريع والعدل والبيئة بالمجلس الوطني، تفقد كافة مناطق مشروع سد مروي، ولم يجد أي حاوية بطرف السد أو بجواره بها إشعاع أو مواد كيمائية.
ومن جانبه، أكد وزير الدولة بوزارة الموارد المائية والكهرباء بالسودان، الدكتور محمد أحمد عبد الباقي، أن زيارة الوفد البرلماني لموقع السد، أثبتت عدم وجود حاويات أو مواد مشعة، على سطح الأرض أو باطنها، متعهدا بتقديم كافة المعلومات التي توضح خلو المنطقة من وجود أي مخلفات إشعاعية.
فيما قدم المهندس المقيم بمشروع سد مروى أحمد الطيب، عرضا وافيا عن الإجراءات التي ألزمت بها الحكومة الشركة المنفذة لأعمال السد بسلامة البيئة والتخلص من المخلفات، داعيا إلي عدم الالتفات للشائعات التي ليس لها مبررات منطقية.
تجدر الإشارة، إلى أن بعض وسائل الإعلام السودانية قد أثارت مؤخرا موضوع دفن حاويات مشعة في منطقة "سد مروي" بنهر النيل بالولاية الشمالية، وهو ما نفته السلطات الحكومية السودانية، وأكدت أن الموجود بمنطقة السد هو مخلفات بناء.
أكد البرلمان السوداني، عدم وجود مواد إشعاعية بمنطقة "سد مروى" على نهر النيل، مشيرا إلى إن الفحوصات التي تم إجراؤها بكافة المواقع بواسطة خبراء مختصين جاءت نتائجها مطمئنة بعدم وجود مواد إشعاعية بمنطقة السد.
وقال رئيس وفد البرلمان السوداني الدكتور عبد الرحمن عيسي، لمنطقة السد - في تصريح مساء اليوم الجمعة - إن وفد البرلمان، الذي يضم لجان الطاقة والصحة والتشريع والعدل والبيئة بالمجلس الوطني، تفقد كافة مناطق مشروع سد مروي، ولم يجد أي حاوية بطرف السد أو بجواره بها إشعاع أو مواد كيمائية.
ومن جانبه، أكد وزير الدولة بوزارة الموارد المائية والكهرباء بالسودان، الدكتور محمد أحمد عبد الباقي، أن زيارة الوفد البرلماني لموقع السد، أثبتت عدم وجود حاويات أو مواد مشعة، على سطح الأرض أو باطنها، متعهدا بتقديم كافة المعلومات التي توضح خلو المنطقة من وجود أي مخلفات إشعاعية.
فيما قدم المهندس المقيم بمشروع سد مروى أحمد الطيب، عرضا وافيا عن الإجراءات التي ألزمت بها الحكومة الشركة المنفذة لأعمال السد بسلامة البيئة والتخلص من المخلفات، داعيا إلي عدم الالتفات للشائعات التي ليس لها مبررات منطقية.
تجدر الإشارة، إلى أن بعض وسائل الإعلام السودانية قد أثارت مؤخرا موضوع دفن حاويات مشعة في منطقة "سد مروي" بنهر النيل بالولاية الشمالية، وهو ما نفته السلطات الحكومية السودانية، وأكدت أن الموجود بمنطقة السد هو مخلفات بناء.
أرسل تعليقك