مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم

كتاب
القاهرة ـ أ ش أ

(التعليم في مصر من فجر الحضارة الإنسانية حتى عصر الإنترنت) كتاب جديد للدكتور أحمد دويدار عبده البسيوني رئيس جامعة قناة السويس الأسبق، صدر عن مركز الأهرام للنشر.
ورغم سيل الدراسات والكتب التي تناولت موضوع التعليم إلا أن هذا الكتاب يقدم طرحاً جديداً ومختلفاً، فهو يغوص في التجربة التاريخية للتعليم المصري، قبل أن ينتقل إلى عصر الانترنت، في محاولة ليس فقط لربط الماضي بالحاضر وإنما لرصد النماذج التعليمية المتعددة التي مر بها تاريخ التعليم في مصر، بمراحله المختلفة من العصر الفرعوني حتى الآن للاستفادة منها في إصلاح واقع التعليم المتدهور.
ويوضح الكتاب أنه مع بدايات العصر الحديث ظل التعليم في مصر قبل تولى محمد على الحكم, قاصرا على العلوم الإسلامية, وكان الأزهر والكتاتيب هي المنافذ الوحيدة لتلقى هذه العلوم، ولم يكن هناك اهتمام بالتعليم كسياسة دولة، كما كانت الحركة العلمية فردية ونادرة، ومع دخول الحملة الفرنسية ودخول المطبعة مصر فتحت العيون المصرية على نور العلم والحضارة، وبدأت في مصر أولى خطوات التنوير وزاد من وتيرة هذه الحركة تولي محمد على الحكم وإنشاؤه العديد من المدارس سواء العسكرية والمدنية.
ويشير الكتاب إلى أنه مع دخول مصر القرن العشرين بدأ التفكير فى إنشاء الجامعات، وكانت أول جامعة هي جامعة القاهرة، وكان ذلك العام 1914 ثم توالى إنشاء الجامعات المصرية والتى تخرج منها عدد كبير من أساطين العلم. 
وفي هذا الكتاب الذي يقع في 279 صفحة من القطع المتوسط يقدم المؤلف خلاصة رحلته مع العملية التعليمية، والتي انتهى منها بأن إصلاح التعليم لن يكون إلا بالعودة إلى تجربة الماضي للتعرف على إيجابياته وسلبياته، لوضع استراتيجية متكاملة لمعالجة التعليم الذي يعد الركيزة الأولى ليس في تقدم الدولة وحدها وإنما في بناء الإنسان.
ولا تقف أهمية الكتاب على ما يكشفه من تجارب تعليمية تاريخية، وإنما يقدم رؤية نقدية منهجية للعملية التعليمية طوال هذه العصور، وبناء صورة ذهنية متكاملة للتعليم.
كما تبدو أهمية الكتاب في كونه الأول من نوعه الذي يتعرض لتجربة التعليم بالتفصيل في العصر الفرعوني والعصر البطلمي فضلا عن الاستفاضة في مناقشة التعليم، وأبعاده في مصر بعد الفتح الإسلامي دون أن يغفل الغوص في التعليم التكنولوجي الذي يعتمد قوامه الآن على الإنترنت.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم مركز الأهرام للنشر يصدر كتابًا جديدًا عن التعليم



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 06:53 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

متجر "فاشي" في لندن يتيح تصميم المجوهرات حسب الطلب

GMT 13:04 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

ظهور نسخة جديدة من كيا موهافي في ألمانيا

GMT 11:42 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

خالد مسعد يؤكد اعتزازه بعمله كسائق أجرة

GMT 06:49 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

ميريام فارس تحارب الشتاء من خلال إطلالة مثيرة

GMT 05:41 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

إضافة اللوحات المطبوعة إلى الحائط يعد فكرة مميزة

GMT 20:55 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

ميسي يتمنى الفوز بلقب كأس العالم 2018 في روسيا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria