دار الكتب تصدر الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي
آخر تحديث GMT06:19:37
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

دار الكتب تصدر "الطب والجراحة في مصر" لجميل الشرقاوي

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - دار الكتب تصدر "الطب والجراحة في مصر" لجميل الشرقاوي

كتاب "الطب والجراحة في مصر"
القاهرة ـ العرب اليوم

أصدرت الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية كتابًا بعنوان "الطب والجراحة في مصر من زمن الحملة الفرنسية وحتى العصر الحديث" من تأليف الدكتور أحمد جميل الشرقاوي أستاذ الجراحة بكلية الطب جامعة القاهرة.

يسجل الكتاب تطور الطب الحديث في مصر فيبدأ بوصف الأحوال الطبية في آخر العصر العثماني مع مجيء الحملة الفرنسية وأول حكم محمد على قبل إنشاء مدرسة الطب بأبي زعبل، ثم تأتى قصة إنشاء مدرسة الطب التي تكاد أن تكون ملحمة تضافرت فيها الإرادة السياسية ومهارة كلوت بك لتخطى العقبات الدينية والاجتماعية حتى ظهرت هذه المدرسة واستقرت لتعانى من هزات في فترتي حكم عباس وسعيد باشا وخصوصًا أثناء حرب القرم حيث أغلقت المدرسة أبوابها أمام الطلاب لفترة.

أما عصر إسماعيل فقد شهدت فيه المدرسة ازدهارًا بعد أن تولى أمورها نخبة من الأطباء المصريين، ولكن المدرسة شهدت بعض الأزمات بعد الاحتلال البريطاني لمصر حيث وقعت تحت سيطرة المحتلين. وعندما قامت ثورة 1919 التي صاحبتها الصحوة المصرية في مجالات السياسة والاقتصاد والتعليم والصحة تحولت مدرسة الطب إلى كلية الطب ويدهش المجتمع المدني بنشاطه في تطوير وتوسيع الخدمات الصحية في مصر، وبعد 1952 بدأ مفهوم العدالة الاجتماعية يمتد ليشمل قطاع الطب من خلال انتشار الوحدات الصحية في القرى والمناطق النائية.

يكشف الكتاب معلومات شيقة وقيمة حول تاريخ مهنة الطب في مصر حيث بدأ التدريس في مدرسة الطب باللغتين الإيطالية والفرنسية مع ترجمة فورية للشرح إلى اللغة العربية. كما يكتشف القارئ أن خريجي المدرسة كانوا يحصلون على رتبة عسكرية حيث كان الخريج يسمى ضابط صحة وكان كلوت بك يرفض إضافة لقب دكتور للخريجين حيث إن هذا اللقب كان يستلزم دراسات إضافية وإعداد رسالة. كما تناول الكتاب أيضًا تاريخ إنشاء مدرستي الصيدلة والطب البيطري وطب الأسنان بالإضافة إلى الجمعيات الطبية والمستشفيات الكبرى ومنها على سبيل المثال: جمعية الهلال الأحمر، مستشفى الكلب، مبرة محمد على ومعهد بحوث أمراض الرمد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دار الكتب تصدر الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي دار الكتب تصدر الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 06:04 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

كايلي جينر تتألق في فستان سباركلي في هيلتون بيفرلي هيلز

GMT 04:26 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مواصفات "باترول" 2019 رباعية الدّفع مِن "نيسان"

GMT 01:43 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

جمال بلماضي يوضح أسباب صعوبة مواجهة الغرافة

GMT 09:56 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

أسرار "العالم الأسود" داخل موقعي "فيسبوك" و "تويتر"
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria