شهدت الحلقة السابعة عشر من مسلسل "هي ودافنشي" سجن المحامية كارما بعد إتهامها بالبلاغ الكاذب والتشهير برجال الشرطة وخصوصا فريد طعيمة رئيس السجن الذي أخفى دافنشي .

 من ناحية أخرى يوضح المؤلف أن فريد طعيمه علم بموعد التفتيش بعد أن قام أحد الضباط الصغار بالتجسس على كارما أثناء تقديمها للبلاغ بوجود تجاوزات في السجن وتتوالى الأحداث  ويهرب دافنشي من المستشفى التي وضع فيها لسرقة أعضاءه بعد أن أفاق من حقنة المخدر التي أعطاها له طبيب السجن.