أنصار داعش

احتفل أنصار داعش عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالتفجير الذي استهدف قاعة حفلات بمدينة مانشستر شمالي إنجلترا، موديا بحياة 19 شخصا، مطالبين بتنفيذ المزيد من الهجمات "المنفردة"، في حين لم يعلن التنظيم الإرهابي مسؤوليته حتى الآن عن الهجوم.

وأعلنت الشرطة البريطانية أنها تتعامل مع الانفجار الذي وقع في نهاية حفل للمغنية الأميركية أريانا غراندي، باعتباره "حادثا إرهابيا".

واستخدمت حسابات مرتبطة على تويتر وسوما (هاشتاغات) تشير إلى الانفجار، لنشر رسائل احتفالية وشجع بعض المستخدمين على شن هجمات مماثلة في مناطق أخرى، وفق "رويترز".

وقال مستخدم يدعى عبد الحق على تويتر "يبدو أن القنابل التي تلقيها القوات الجوية البريطانية على أطفال الموصل والرقة قد ارتدت على مانشستر".