الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة

طالبت المجموعة الجزائرية الجديدة الحكومة بالاستقالة، وإجراء انتخابات في نهاية الفترة الانتقالية.

كما طالب معارضون جزائريون الجيش بلعب دور دستوري دون التدخل في خيار الشعب الجزائري.