باريس - العرب اليوم
يسعى المحققون الفرنسيون الجمعة لكشف شبكة الدعم التي حظي بها سيد احمد غلام الشاب الجزائري الذي خطط لمهاجمة كنيسة واحدة على الاقل قرب باريس وتحرك "بتعليمات" من الخارج.
وما زال الشاب موقوفا في مستشفى باريسي حيث يبدو "مشوشا" امام المحققين، كما ذكرت مصادر في الشرطة. واضافت انه "في موقف غريب" بين "الرغبة في التحدث" و"قوة ما ترغمه على ان لا يقول شيئا".
ويجري استجواب الشاب على سريره في المستشفى، وهو معروف من اجهزة الاستخبارات الفرنسية منذ ربيع 2014 واوقف الاحد بعدما استدعى الاسعاف اثر اصابته برصاصة قال انه اطلقها بنفسه.