الرياض - العرب اليوم
طوت عائلة القنصل السعودي في عدن عبدالله الخالدي، آخر فصول معاناتها، بعد تحريره من أيدي خاطفيه، الاثنين، في عملية وصفت بـ"النوعية".
وأعاد نبأ تحرير الخالدي الأمل إلى أسرته بعدما طرق الإحباط بابهم، لاسيما بعد محاولة تنظيم "القاعدة" استخدامه "ورقة ضغط" من خلال التسجيلات التي بثها في أوقات متفاوتة، ليبقى الدبلوماسي السعودي "رهينة" بيد التنظيم لمدة 1069 يومًا.