مغني الراب الاميركي ايس كيوب قبل العرض الاول لفيلم ستريت اوت

حافظ فيلم "سترايت أوتا كامتن" عن فرقة الراب الريادية "ان دبليو ايه" على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثالث على التوالي، بحسب أرقام شركة "اكزبيتر ريليشنز".

وحقق هذا الفيلم الذي يحمل اسم الألبوم الأول لفرقة "ان دبليو ايه" الصادر سنة 1988 حوالى 13,24 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع (134,13 مليونا في المجموع).

وبات "سترايت أوتا كامتن" الفيلم الموسيقي الذي يتمحور على سيرة ذاتية الذي حقق أكبر نسبة من العائدات في أميركا الشمالية، متخطيا "ووك ذي لاين" (2005) الذي يتناول حياة المغني جوني كاش والذي حقق 119,5 مليون دولار، على ما قال بول ديرغارابيديان المحلل لدى شركة "رنتراك" المتخصصة في هذا المجال.

وجاء فيلم جديد في المرتبة الثانية هو "وور روم" عن مشاكل عائلة تبدو مثالية من الخارج، حاصدا 11 مليون دولار بالرغم من عرضه في عدد محدود من الصالات السينمائية.

وتراجع إلى المرتبة الثالثة فيلم "ميشين إمبوسيبل: روغ نايشن" (المهمة المستحيلة: الدولة المارقة) من بطولة توم كروز في دور العميل إيثن هانت، مع 8,3 ملايين دولار من العائدات في أسبوعه الخامس (170,39 مليونا في المجموع).