ويكيليكس

ردت العديد من الشركات التقنية التي زعمت وثائق نشرها موقع التسريبات "ويكيليكس" أنه تم اختراق منتجاتها من قبل وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه".