منصات ألعاب الفيديو

رفعت الصين مؤقتا حظرا لبيع منصات ألعاب الفيديو كان ساريا منذ 14 سنة، مما سيشعل معركة شرسة بين شركات "سوني" و"نينتندو" اليابانيتين و"مايكروسوفت" الأميركية في محاولة لكسب السوق الصينية التي تعد ثالث أكبر سوق لألعاب الفيديو في العالم من حيث الإيرادات.
وسيترتب على الشركات المذكورة بذل أقصى طاقتها للحصول على حصة من السوق الصينية، نظرا لأن جيلا كاملا نشأ هناك دون منصات بلايستيشن وإكس بوكس ووي، حيث تهيمن على السوق ألعاب مجانية على أجهزة الحاسوب والهاتف المحمول.