دعت حركة ترويجية مؤخرًا لضرورة بذل المزيد من الجهود الحكومية والإجتماعية بشكل عام لحماية الحياة البرية. وأطلقت مصلحة الدولة للغابات الحركة في بكين بمشاركة ممثلي السفارات الأجنبية وموظفين من برنامج الأمم المتحدة للبيئة والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. ووفقا للحركة، فإن التلوث البيئي وقطع الأشجار والتجارة غير الشرعية ما زالت تهدد الحياة البرية ومواطنها، حيث يجب على الحكومة والمجتمع عامة اتخاذ المزيد من الإجراءات لزيادة الحماية. وبفضل الجهود المشترك من الحكومة والمجتمع عامة ، شهدت حال أكثر من 70 نوعًا مهددًا بالانقراض مثل الباندا البرية وطائر أبو منجل المتوج تحسنا، كما تحسنت مواطنها. وانطلقت الحركة مع حلول يوم الحياة البرية العالمي في يوم الاثنين، حيث قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة أن يكون يوم 3 آذار يومًا للحياة البرية العالمي وذلك من أجل الاحتفال ورفع الوعي إزاء الحيوانات والنباتات البرية في العالم.