سيارة "فورد فيوجن"

تتفوق فورد فيوجن الحائزة عدّة جوائز على منافساتها الرئيسية بواسطة مجموعة منقطعة النظير من التقنيات النشطة لمساعدة السائق المتوفّرة عادة فقط في السيارات الفخمة ذات الكلفة المضاعفة.
ومنذ إطلاقها في الشرق الأوسط، حازت أحدث سيارات فورد متوسطة الحجم على ردود فعل إيجابية للغاية وطلب زائد، خاصة مع إدراك المزيد من العملاء لتفرّد فيوجن بباقة المزايا الاستثنائية ذات القيمة المضافة التي توفرها ضمن فئتها التي تشهد تنافسية عالية. وتوفّر هذه السيارة القيمة مقابل المال، كما تقدّم للسائقين تجربة قيادة أكثر من رائعة.
وتضفي مجموعة من أجهزة الاستشعار بالرادار وأجهزة الاستشعار الفوق صوتية والبصرية والحركية مستوى جديداً من الملاءمة لعملاء السيدان المتوسطة الحجم، عبر تخطّي تقنية السلامة الكامنة لتقدّم للسائقين نظام البقاء في خطّ السير، ونظام تنبيه السائق، ونظام المعلومات الخاص بالزوايا غير المرئية ®BLIS، ومساعد الركن النشط، ونظام الإنذار عند الرجوع CTA، ومثبّت السرعة التفاعلي، ونظام تحذير من اصطدام أمامي، وكاميرا للرؤية الخلفية.
وقال مدير عام عمليات المبيعات والتسويق والخدمات لفورد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كاليانا سيفانيانام،: «تتميّز فورد فيوجن عن باقي السيارات على كافة المستويات، وذلك بفضل تقنياتها الحديثة كالمحرك الرائد والتصميم المذهل والتقنيات الذكية والجودة الفائقة في كافة التفاصيل».
وأضاف كبير مهندسي فورد فيوجن آدريان ويتل بهذا الشأن: «تساعد تقنيات الاستشعار الجديدة هذه في توسيع نطاق حواس السائق، لتؤمّن له مستوى من المساعدة لم يكن يتوفّر قط لشاري سيارات السيدان العائلية».
ويستخدم نظام البقاء في خطّ السير كاميرا مواجهة للأمام يمكنها مسح سطح الطريق لكشف علامات خطوط السير. وبإمكانه أن يقدّر ما إذا كانت السيارة تنحرف خارج خط سيرها ثم يحذّر السائق عبر الارتجاج في عجلة القيادة. إذا لم يتجاوب السائق مع الارتجاجات، فسيرسل النظام العزم إلى عجلة القيادة لدفع السيارة إلى العودة إلى وسط خط السير.