شركة "هيونداي" السعودية

احتفلت شركة "هيونداي" السعودية مُتمثلة في الوعلان، والناغي، والمجدوعي، وكلاء توزيع سيارات "هيونداي" في المملكة العربية السعودية، بمرور ثلاثين عامًا على تدشين أولى سيارات موديل "سوناتا" والتي تُعدّ أحد أفضل الطرازات مبيعًا لدى الشركة.

ولقد لعبت "سوناتا"، التي ظهرت للمرّة الأولى في كوريا العام 1985، دورًا محوريًا في نمو "هيونداي" وتعزيز سمعة الشركة وخصوصًا في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تم إطلاقها في العام 1988، وبحلول شهر نيسان/ ابريل 2015، سجّلت "سوناتا" مبيعات وصلت إلى حدود 314,181 سيارة في هذه المنطقة وحدها.

وبالنسبة إلى المملكة، فتشير الاستطلاعات إلى أنّ هذا الموديل ومنذ تدشينه للمرة الأولى في الأسواق السعودية، وهو يشهد نموًا ملحوظًا في حجم المبيعات العام تلو الآخر، بفضل المواصفات الذي يحتويها، حيث جرت باستمرار إعادة ابتكار "سوناتا" لتتمتّع دومًا بشكل جديد وتقنيات مبتكَرة بهدف ضمان بروز كل جيل جديد كرائد بفئته، وأخيرًا طرحت العلامة التجارية الكورية سيارة "سوناتا" الجديدة كليًا من الجيل السابع في منطقة الشرق الأوسط في أيلول/ سبتمبر 2014.

ويسعى وكلاء هيونداي في المملكة إلى أن تكون علامة "هيونداي" في الأسواق السعودية من أكثر العلامات التجارية المحبوبة بالتوازي مع مساعي شركة "هيونداي" لأن تكون من أكثر العلامات التجارية المحبوبة على مستوى العالم، وقد ساعد النجاح المستمر لسيارة "سوناتا" في المضي لتحقيق هذا الهدف.
وكان هذا الطراز الأيقوني عاملًا أساسيًا كبيرًا في نمو "هيونداي" في أسواقنا وفأل خير على جميع الوكلاء، ويعود الفضل في هذا إلى عملية إعادة الابتكار المستمرّة للطراز ما ضمن له أن يبقى دومًا في موقع متقدّم عن منافسيه وأول ما يخطر على بال العملاء".

ومن المعلوم أنّ موديل "سوناتا" الجديد كليًا من الجيل السابع يتميز بتصميم عصري للنسخة المحدَّثة من فلسفة "التصميم السائلي" التي تعتمدها "هيونداي" موتور، ما جعلها بالفعل رائدة ضمن فئة سيارات "السيدان" متوسّطة الحجم من ناحية التصميم والأداء على حد سواء.

 ولقد جرى تطوير كل تفصيل في السيارة إلى حدود الكمال، وتمت موازنة مختلف العناصر التصميمية لأجل مزيد من التناسق بهدف الوصول إلى السمات الأساسية في السيارة، وتم إطلاق هذه السيارة في منطقة الشرق الأوسط في شهر أيلول/ سبتمبر 2014.

وتترك "سوناتا" الجيل السابع انطباعًا مُميّزًا لدى العملاء عبر مزايا القيادة الاستثنائية التي تقدّمها، إلى جانب مستويات السلامة العالية والرضا العاطفي الذي تتركه، وكل هذا يجتمع مع كثير من الخصائص المتقدمة.