ربّما قد تكون أكثر اللوحات انتشاراً في تاريخ الفن، لكن لم يحصل البتّة أن جرى رسمها بحجم يقل عن حجم الشعرة. ذكر موقع "لايف ساينس" الأمريكي، أن فريقاً أمريكياً من جامعة "جورجيا تكنولوجي" ابتدعوا لوحة موناليزا جزيئية، مستخدمين مجهر قوة ذرية في عملية اسمها TCNL. وعبر تقنية النانو الجديدة، صنع الباحثون موناليزا مصغّرة سمّوها "ميني ليزا" حجمها 30 ميكرون، أي ثلث حجم الشعرة البشرية.