بدأت الأزمة المالية الفرنسية تلقي بظلالها على الفن المعاصر حيث قرر صاحب واحدة من أشهر قاعات الفن المعاصر في باريس "جيروم دى وايمانويل نوارمون" وقف نشاطها الفنى وغلق أبوابها أمام الفنانين الذين كانوا يعرضون أعمالهم لديها مثل الفنان جيف كونز وشيرين نشأت وغيرهم. وأوضح صاحب القاعة الفنية، أن هناك أسبابا سياسية واجتماعية واقتصادية وراء وقف نشاط القاعة التي أصبحت في حاجة إلى استثمارات كبيرة الحجم مما يعرقل مستقبل سوق الفن المعاصر فى فرنسا.