القاهرة - محمد عمار
تنكر دافنشي لكرما في صورة الفراش وهو يقدم المشروبات لها داخل مكتبها فتصرخ وتطلب النجدة ، فيتجمع زملائها ويضحكون عليها، فتقرر أن تذهب إلى الطبيب، الذي ينصحها بأن تتجاهل التفكير في دافنشي، ودارت الحلقة الثالثة حول الصراع الداخلي لكراما مابين عقلها وضميرها.
وتأتي الحلقة الرابعة لتضع حدودا لتفكير المشاهدين، فترى كارما دافنشي وتصرخ فيه، وتقرر أن تذهب إلى خالتها تطلب منها المعاونة فتنصحها بالذهاب إلى أحد الدجالين لمحاربة دافنشي، فتذهب كارما مع خالتها وإبنة خالتها للدجال الذي يقول أنها معشوقة من جني أسمه دافنشي ولن يتركها ولابد من حرقه.
ويواجه الدجال دافنشي في فيلا كارما ويقوم الدجال بحرقه بحبات الرمال ويصرخ وتبكي كارما، ويختفي دافنشي وتقبل كارما قضايا مشبوهه وتحصل فيها على أحكام براءة، ويعود دافنشي في الظهور ليعترف لكارما أنه لم يحرق وأنه عاشقا لها، وفي الوقت نفسه يعترف رجل الأعمال الكومي للمحامي الكبير أن الفيلا التي هداها لكارما بها عفريت، وأنه أغلق تليفونه تماما تجنبا لإزعاج كارما.