القاهرة - الجزائر اليوم
شهدت إيرادات الأفلام السينمائية، حالة من الرواج أمس الجمعة، وحققت الأفلام الـ7 المتنافسة قرابة مليون و14 ألف جنيه، جني منها فيلم «وقفة رجالة» 811 ألف جنيه.
الفيلم من بطولة ماجد الكدواني وسيد رجب وبيومي فؤاد وشريف دسوقي ومحمد سلام، وأمينة خليل التي تشارك بظهور خاص، إضافة إلي ضيوف الشرف سوسن بدر وصفاء الطوخي إيمان السيد.
وحقق فيلم «قبل الأربعين»، إخراج معتز حسام، 101 ألف جنيه، بطولة جميل برسوم، لبنى ونس، هالة فاخر، محمد علي رزق، وإيهاب فهمي، داليا مصطفي، أحمد حلاوة، أحمد جمال سعيد، ويعرض للكبار فقط، لاحتواءه علي مشاهد دماء وقتل، وتدور أحداثه من قصة حقيقية، في إطار من الرعب والتشويق.
وأكتفي فيلم «شاومينج» 53 ألف جنيه، بطولة بيومي فؤاد، صلاح عبدالله ونشوي مصطفي وسامي مغاوري وأحمد حلاوة وحامد الشراب وتوني ماهر وأحمد سلطان وسارة درزاوي وطاهر أبوليلة وياسر الطوبجي ويوسف حسام ومحمود فارس، وهو فيلم كوميدي من اخراج شادي أبوشادي، ويتناول ظاهرة الغش في الثانوية العامة، تأليف أشرف حسني.
وحقق فيلم «ريما» 15 ألف جنيه، ويتقاسم بطولته محمد ثروت، مايا نصري، والطفلة ريم عبدالقادر، إيهاب فهمي، هالة فاخر، فراس سعيد، مها نصار، احمد امام، اية سليم، مني جمال، احمد فتحي، علاء مرسي، محمد جمعة، عبدالحميد العوام، منتج فني مدحت لبيب، تصوير احمد عاشور، إنتاج عمرو طنطاوي، تأليف احمد انور ومن إخراج معتز حسام.
وحقق فيلم «الخطة العايمة» -أول بطولة مطلقة في السينما للفنان علي ربيع- 30 ألف جنيه، وهو فيلم كوميدي إجتماعي إخراج معتز التوني، وتأليف كل من أحمد عبدالوهاب وكريم سامي، ويشارك في بطولته محمد عبدالرحمن توتا، غادة عادل، عمرو عبدالجليل.
وحصد فيلم «الصندوق الأسود» بطولة الفنانة مني زكي بمشاركة كل من محمد فراج ومصطفي خاطر، 837 جنيه، وهو عن قصة وإخراج محمود كامل وسيناريو وحوار أحمد الدهان وهيثم الدهان، وبطولة مني زكي، محمد فراج، مصطفى خاطر وشريف سلامة وأسماء جلال.
وجني فيلم «عفريت ترانزيت» مبلغ 1516 جنيه، وهو من إخراج ياسر هويدي، بطولة الفنان بيومي فؤاد ومحمد ثروت وأسماء ابو اليزيد، ومحمود الليثي ومحمد جمعة ومحمود حافظ، وهدي مجد، كما يظهر في دور ضيف الشرف كلا من الفنان أحمد فهمي وشيكو ومصطفي خاطر وحمدي الميرغني ومحمد عبدالرحمن.
قــــــــــــــــــــد يهمـــــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــــــــا
هالة فاخر تُوضِّح أنّ "قبل الأربعين" تجربة استفزّتها للمُشاركة فيها