احتل السياح السعوديون المركز الأول بين نظرائهم القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي، الى العاصمة القطرية الدوحة، ونما عدد هؤلاء بشكل مطرد سنويا، نتيجة التطور الملحوظ الحاصل في المرافق السياحية الجاذبة في الدوحة والتي عززت إقبال الزائر السعودي للعاصمة وبقية المدن القطرية لتمضية عطلاته السنوية وفترة الأعياد، حيث تدفق مئات السعوديين إلى الدوحة يوميا خلال العام 2012 بهدف زيارة المواقع السياحية الرئيسة مثل كتارا الحي الثقافي وسوق واقف المعلم السياحي ومتحف الفن الإسلامي، ناهيك عن ارتيادهم المراكز التجارية المتوافرة في قطر.