فعاليات مهرجان أبها للتسوق

وسط زخات الأمطار والأجواء المتميزة، أطلق مهرجان التسوق فعالياته في عامه السادس عشر في مركز أبها الدولي للمعارض على مساحة 120.000 متر مربع، وذلك ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا.
حيث ضم المهرجان خمس صالات تسوق و مدينة ترفيهية متكاملة اضافة الى ال قرية تراثية وساحات المطاعم العالمية، وخيمة عروض سيرك وبهلوان، بالإضافة لأكثر من خمسة وثلاثين برنامجا يوميا للأسرة والطفل، وسحوبات وجوائز يومية قيمة، بالإضافة للسحب على خمس سيارات، إذ شهد اليوم الأول من المهرجان حضوراً لافتاً من العائلات سواء السياح والمصطافين أو أهالي المنطقة، قدمت خلاله فرقا ترفيهية عروضاً على مسرح الأسرة والطفل، وتمت سحوبات على جوائز «آيبادات» من شركات متعددة.
من جهته، أكد نائب المدير العام مدير إدارة المهرجانات والمعارض إبراهيم بن محمد الجار الله أن المهرجان في عامه السادس عشر سيختلف عن المهرجانات السابقة من ناحية المضمون كونه يأتي نتاج خبرة تراكمت عبر السنوات الماضية، لافتاً إلى أنه تخطى مرحلة كونه حدثاً ترويجياً لمنطقة عسير بشكل خاص والمملكة بشكل عام، وبات تظاهرة ثقافية واجتماعية وعائلية تعكسها شعاراته التي تتركز على قيم إنسانية وأسرية فريدة.
وأضاف أن المهرجان موعد يتجدد سنوياً في منطقة عسير الذي يعد من أبرز الفعاليات على مستوى المنطقة التي تجمع بين متعة التسوق الترفيه المشاركات العائلية التي ترضي مختلف الأذواق، ولاسيما انه يتوفق هذا العام مع عيد الفطر المبارك وفرحته.
وفي ختام حديثة وجه آل جار الله دعوة للسياح والمصطافين وأهالي المنطقة لزيارة المهرجان ولدعم نشاط الحركة الاقتصادية، وتشجيع المنتجات المحلية والأسر المنتجة، بما ينعكس على أهل المنطقة بشكل مباشر، مشددا على أن النشاط السياحي والترفيهي يدفع لفتح مجالات عمل وتجارة واقتصاد جديدة، ويوفر حاضنا سياحيا مميزا ويشجع ويدعم السياحة الداخلية.وسط زخات الأمطار والأجواء المتميزة، أطلق مهرجان التسوق فعالياته في عامه السادس عشر في مركز أبها الدولي للمعارض على مساحة 120.000 متر مربع، وذلك ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا.
حيث ضم المهرجان خمس صالات تسوق و مدينة ترفيهية متكاملة اضافة الى ال قرية تراثية وساحات المطاعم العالمية، وخيمة عروض سيرك وبهلوان، بالإضافة لأكثر من خمسة وثلاثين برنامجا يوميا للأسرة والطفل، وسحوبات وجوائز يومية قيمة، بالإضافة للسحب على خمس سيارات، إذ شهد اليوم الأول من المهرجان حضوراً لافتاً من العائلات سواء السياح والمصطافين أو أهالي المنطقة، قدمت خلاله فرقا ترفيهية عروضاً على مسرح الأسرة والطفل، وتمت سحوبات على جوائز «آيبادات» من شركات متعددة.
من جهته، أكد نائب المدير العام مدير إدارة المهرجانات والمعارض إبراهيم بن محمد الجار الله أن المهرجان في عامه السادس عشر سيختلف عن المهرجانات السابقة من ناحية المضمون كونه يأتي نتاج خبرة تراكمت عبر السنوات الماضية، لافتاً إلى أنه تخطى مرحلة كونه حدثاً ترويجياً لمنطقة عسير بشكل خاص والمملكة بشكل عام، وبات تظاهرة ثقافية واجتماعية وعائلية تعكسها شعاراته التي تتركز على قيم إنسانية وأسرية فريدة.
وأضاف أن المهرجان موعد يتجدد سنوياً في منطقة عسير الذي يعد من أبرز الفعاليات على مستوى المنطقة التي تجمع بين متعة التسوق الترفيه المشاركات العائلية التي ترضي مختلف الأذواق، ولاسيما انه يتوفق هذا العام مع عيد الفطر المبارك وفرحته.
وفي ختام حديثة وجه آل جار الله دعوة للسياح والمصطافين وأهالي المنطقة لزيارة المهرجان ولدعم نشاط الحركة الاقتصادية، وتشجيع المنتجات المحلية والأسر المنتجة، بما ينعكس على أهل المنطقة بشكل مباشر، مشددا على أن النشاط السياحي والترفيهي يدفع لفتح مجالات عمل وتجارة واقتصاد جديدة، ويوفر حاضنا سياحيا مميزا ويشجع ويدعم السياحة الداخلية.