الشاب محمد أبو خضير

ذكر موقع "واللا خدشوت" الإسرائيلي، أن الحاخام أكيم ليفنون، أفتى مساء الأحد، بإعدام الإسرائيليين الذين أقدموا على  الشاب محمد أبو خضير، مرجعًا فتواه إلى تطبيق الشريعة اليهودية التي تنص على أنه يجوز إعدام القاتل، حتى إذا كان يهوديًا.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن طالب الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بتشكيل لجنة تحقيق دولية في استشهاد الفتى المقدسي محمد أبو خضير، الذي أحرقه مستوطنون حياً قبل أيام في بلدة شعفاط في مدينة القدس المحتلة.
وكان جهاز الأمن العام الإسرائيلى "الشاباك" اعتقل 6 إسرائيليين بتهمة قتل أبو خضير حرقًا.