حذّر عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية السابق حسن جهاد من زيادة موجة العنف في العراق في الفترة المقبلة، معتبرًا أن ما يحدث في العراق بين تنظيم "داعش" والقوات الأمنية هو حرب أهلية،داعيًا إلى تشديد القبضة الأمنية على المؤسسات الحكومية والخاصة.وقال إن العراق مُهدد بالتقسيم والتفكيك بسبب الخلافات السياسية والانقسامات بين القادة العراقيين .
رئيس جمعية حقوق الانسان حاتم السعدي رأى من جهته أن "الهجمات الدامية التي تحدث في العراق خُطط لها في سورية، وقال إن عدم التحرك لإيقاف نزيف الدم سيزيد من المخاطر المحدقة بالعراق. وطالب السعدي بقيام حكومة وحدة وطنية تحظى بدعم المجتمع الدولي متوقعًا أن " تكون الأشهر المقبلة أكثر دموية".