وزارة الداخلية التونسية

ما زالت كتيبة عقبة بن نافع، تواصل نشاطها المتطرف، وتهدد وتزمجر وتتوعد، وما زالت توسع وتطيل قائمة مستهدفيها، رغم تأكيد وزارة الداخلية التونسية أن المؤسسة الأمنية تعمل حاليًا في إطار مكافحة التطرف والعمليات الاستباقية، على تعقب الخلايا النائمة والعناصر الهاربة والمتحصنة في جبال ولايات القصرين والكاف وجندوبة والمطلوبين في قضايا أمنية.

ورغم كل الايقافات التي تمت ضد عدد من المحسوبين على هذه الكتيبة، ورغم عدد الذين قتلوا في حوادث مختلفة كحادثة باردو، إلا أن عدد المنتسبين للكتيبة مرتفع، وما زالوا يتحصنون بالجبال، وفي بعض الأحيان في المدن وفي المنازل التي يتزودون منها بالمؤونة، فكيف السبيل للقضاء على كل هؤلاء المنتمين للكتيبة، التي روعت التونسيين وأبكت الأمهات ويتمت الصغار ورملت النساء وكوت الأكباد والأفئدة.

ويقود كتيبة عقبة بن نافع، الأمير يحيا، جزائري الجنسية، وأعضاءها هم محمد فتحي الحاجي المكنى "أبو الخير"، علاء الدين النجاحي المكنى "حيدر " وتوفي، مراد الغرسلي المكنى "أبو البراء"، محمد الناصر المباركي المكنى "أبو سليمان "، محمد الصالح الذويبي المكنى "أبو الوليد"، حمدي الطربلسي المكنى "أبو أسامة التونسي "، علي القلعي المكنى "بالجراح " وتوفي، محمد الفرشيشي المكني "أبو محمد الجندوبي "، محمد فتحي الحاجي المكنى "أبو الخير"، راغب الحناشي المكنى "أبو اليقين " وتوفي، ياسين السلايقي المكنى "الخطاب"، كمال القضقاضي المكنى "أبو السياف " توفي، الفاتح الحاجي "شقيق المتطرف محمد فتحي الحاجي "، برهان البولعابي المكنى "جهاد"، الحبيب الحاجي المكنى "صهيب ".

ورغم كل الايقافات التي تمت ضد عدد من المحسوبين على هذه الكتيبة، ورغم عدد الذين قتلوا في حوادث مختلفة كحادثة باردو، إلا أن عدد المنتسبين للكتيبة مرتفع، وما زالوا يتحصنون بالجبال، وفي بعض الأحيان في المدن وفي المنازل التي يتزودون منها بالمؤونة، فكيف السبيل للقضاء على كل هؤلاء المنتمين للكتيبة، التي روعت التونسيين وأبكت الأمهات ويتمت الصغار ورملت النساء وكوت الأكباد والأفئدة.

ويقود كتيبة عقبة بن نافع، الأمير يحيا، جزائري الجنسية، وأعضاءها هم محمد فتحي الحاجي المكنى "أبو الخير"، علاء الدين النجاحي المكنى "حيدر " وتوفي، مراد الغرسلي المكنى "أبو البراء"، محمد الناصر المباركي المكنى "أبو سليمان "، محمد الصالح الذويبي المكنى "أبو الوليد"، حمدي الطربلسي المكنى "أبو أسامة التونسي "، علي القلعي المكنى "بالجراح " وتوفي، محمد الفرشيشي المكني "أبو محمد الجندوبي "، محمد فتحي الحاجي المكنى "أبو الخير"، راغب الحناشي المكنى "أبو اليقين " وتوفي، ياسين السلايقي المكنى "الخطاب"، كمال القضقاضي المكنى "أبو السياف " توفي، الفاتح الحاجي "شقيق المتطرف محمد فتحي الحاجي "، برهان البولعابي المكنى "جهاد"، الحبيب الحاجي المكنى "صهيب ".
 
وتضم الكتيبة أيضًا، أنور الرطيبي المكنى "طلحة " سجين، مروان العشاواوي المكنى "موسى"، ناجي الحفصاوي المكنى "أبو قتادة "، بلال الغضباني المكنى "أبو الليث"، فاروق العوني المكنى "أبو أنس "، هشام المنافقي المكنى "أبو المثنى"، محمد البسدوري المكنى "بأبو المثنى "، ضرار أصيل ولاية جندوبة، عمار الغضباني المكنى "أبو داود"، أمين المكنى "أبو أيمن الوهراني"، خالد الشايب المكني "بلقمان أبو صخر "جزائري الجنسية، أيمن الشنقيتي "موريتاني الجنسية "، المكني "عوف شقيق لقمان أبو صخر " المشرف على التدريبات في الجبل، المكني أبو فحص "موريتاني الجنسية "،  المكني "أبو عمر " نيجيري الجنسية، عبد الرؤوف الشنقيري "موريتاني الجنسية"، أبو الوليد الشنقيتي موريتاني الجنسية، المكني "نعمان " تونسي وشارك في أحداث سيدي علي بن عون، المكني "أبو بلال "نيجيري الجنسية، المكني أبو سالم نيجيري الجنسية .
 
أما الكتيبة السرية التابعة لكتيبة عقبة ابن نافع في جبل السلوم، تشمل الأمير "محمد فتحي الحاجي والمكني أبوالخي "، وتتكون من بلال المكني "أبو ليث"، المدعو مروان المكني موسى، المكني "أبو معاذ"، الحبيب الحاجي المكني "أبو صهيب"، برهان البولعابي المكني "أبو ياسين "، المدعو "عبدالقادر " جزائري الجنسية ".