جبهة النصرة

أعلن نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن رجلا مسنا وزوجته أُعدما ذبحًا في قرية الجديدة التي يقطنها مواطنون من اتباع الديانة المسيحية في ريف مدينة جسر الشغور، والتي نزح غالب سكانها عقب سيطرة الحزب الإسلامي التركستاني وجبهة النصرة وفصائل إسلامية منضوية تحت راية جيش الفتح عليها.

واتهم نشطاء فصيلا إسلاميا بتنفيذ الإعدام في حق الرجل وزوجته بتهمة "التخابر مع النظام".