بحيرة فيكتوريا

وأشارت الوزارة إلى أن الجانب الرواندي أبدى اهتمامًا شديدًا بالجزء الخاص بربط رواندا ببحيرة فيكتوريا عبر بحيرة أكاجيرا أو بحيرة كيفو، ومن ثم عبر نهر النيل إلى البحر المتوسط.
وأضاف مسؤولو الجانب الرواندي أنهم بصدد الانتهاء من إعداد دراسات جدوى لتعزيز النقل النهري في رواندا، وأن المشروع المصري يمكن دمجه في الخطة الوطنية، مشيرين إلى تطلع رواندا للمشاركة في اجتماع اللجنة التوجيهية الثاني الخاص بالمشروع، والمزمع عقده في القاهرة مطلع تشرين الأول / أكتوبر المقبل.