أعلن الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى رسالة إلى الكونجرس، إن الولايات المتحدة قدمت "دعما تقنيا محدودا" للقوات الفرنسية خلال الغارة الفاشلة التى شنتها السبت فى الصومال لتحرير عنصر من المخابرات الفرنسية محتجز منذ أكثر من ثلاث سنوات مع الإسلاميين الصوماليين. وقال، إن القوات الأمريكية قدمت دعما تقنيا محدودا للقوات الفرنسية خلال هذه العملية، ولكنها لم تشارك مباشرة فى الهجوم على المعسكر الذى يحتجز فيه المواطن الفرنسى.