أعلنت حكومة ميانمار اعتزامها استخدام التكنولوجيا النووية في مجالات الطب والطاقة والبحوث. وفي كلمة ألقاها في حفل تخريج فوج من أكاديمية الطب العسكري، قال "مين أونغ هلاينغ"، وهو مسؤول عسكري رفيع في ميانمار، إن الطب النووي يستخدم في علاج مرض السرطان بشكل فعال. وأضاف: "لن يطور الجيش التقنية النووية من أجل أسلحة الدمار الشامل، وإنما سيجري أبحاثًا لأغراض سلمية في إطار المعايير الدولية المتبعة في المجال الطبي". ويؤكد بعض المحللين أن ميانمار يمكن أن تطور برنامجًا نوويًّا سريًّا، بمساعدة من كوريا الشمالية.