الجزائر- الجزائر اليوم
أصيبت عائلات المتهمين 17 في قضية تركيب السيارات، بصدمة، بعد أن نطق القاضي بأحكام تراوحت بين 3 سنوات و20 سنة سجنا نافذا.
وبعد أن أدان قاضي محكمة سيدي امحمد، المتهمين بعد الأفعال المنسوبة إليهم، عجت القاعة بصراخ وبكاء أهاليهم.
فيما بدت الصدمة على وجوه المتهمين، من بينهم الوزيرين الأولين السابقين، أحمد اويحيى، وعبد المالك سلال، ووزراء سابقين، ورجال أعمال.
وكانت وجوه المتهمين شاحبة، وعلامات الصدمة والقلق بادية على محياهم، إلا وزير النقل الاسبق، عبد الغاني زعلان، الذي كان مبتسما جدا، بعد النطق ببراءته من قضية تمويل الحملة الانتخابية للرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة.
قد يهمك ايضا:
الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الجزائرية عبر مكاتب تندوف المتنقلة
الجزائر تدخل الصمت الانتخابي وأكبر حزب إسلامي لا-يدعم أي مرشح