أعلنت حركة "التوحيد والجهاد" الإسلامية في غرب أفريقيا، في شمال مالي، الخميس، لوكالة فرانس برس، مسؤوليتها عن زرع ألغام وكذلك عن الهجمات على القوافل العسكرية واستخدام "انتحاريين"، بعد مقتل 4 جنود ماليين في انفجار لغم. وقال أبو وليد صحراوي، المتحدث باسم الحركة: "حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا وراء انفجار سيارتين للجيش المالي بين غاو وهومبورى". وأضاف، "لقد نجحنا في إقامة منطقة نزاع جديدة وتنظيم هجمات على قوافل وتنظيم انتحاريين".