أعلن وزير الخارجية الفنزويلي الياس خاوا أن "فنزويلا علقت قنوات الاتصال التي فتحت في نهاية 2012 مع الولايات المتحدة لتطبيع العلاقات بين البلدين". وقال إن "هذه القنوات تبقى معلقة طالما لن يكون هناك رسالة واضحة تحدد نوع العلاقات التي تريدها الولايات المتحدة مع فنزويلا". واعتبر خاوا أن "لا معنى للاستمرار في إضاعة الوقت"، مشيراً إلى "تدخلات أميركية في الشؤون الداخلية الفنزويلية". وأكد أن السفير الأميركي السابق روجر نورييغا ومسؤول وزارة الخارجية سابقا للأميركيتين أوتو ريتش يجندان مرتزقة في أميركا الوسطى لتنفيذ هذه خطة سرية وضعها الرئيس الأميركي باراك أوباما".