منظمة التحرير الفلسطينية

دعت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية، الجاليات الفلسطينية في الخارج وكافة المتضامنين مع شعبنا، إلى أوسع حملة دولية للإفراج عن الأسير الصحفي محمد القيق، المضرب عن الطعام منذ 82 يوما.

وأكدت الدائرة في بيان لها، اليوم الأحد، أن حكومة إسرائيل لا تستجيب إلا للضغوط، وهي بكل تأكيد تتأثر بالضغوط والمواقف الدولية، خاصة إذا صدرت عن جهات حقوقية وبرلمانية وإنسانية وأكاديمية، مشيرة إلى ان أي جهد ينجح في توليد مثل هذه الضغوط سيساهم بلا شك في التأثير على نتيجة المعركة التي يخوضها الأسير القيق ضد دولة الاحتلال.

وشدد البيان على ضرورة مخاطبة الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ومفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد، والمحامية فيليتسيا لانغر، ورؤساء البرلمانات، ورؤساء الأحزاب، للمساهمة في تحريك وسائل الإعلام وقوى المجتمع المدني والهيئات الحقوقية والبرلمانية، وحتى الأفراد بطرفكم.