كشفت مصادر مسؤولة من قوات الردع الليبية، الثلاثاء، أن  المساجين التونسيين الذين تم  القبض عليهم خلال أحداث صبراطة بتهمة الإرهاب والقتال في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابي لم يصدر في شأنهم أي عفو، وتم توفير الأضاحي لهم داخل السجن. 
وأشارت إلى أن هذه الإجراءات شملت النساء والرجال، مضيفًا أن عدد الفتيات التونسيات المسجونات بشبهة الإرهاب 6  و من المنتظر أن يُسمح لهم بإجراء اتصالات لمعايدة أهاليهم.