الرياض – العرب اليوم
تتعقب وزارتا الداخلية في السعودية وتركيا، أزمة استدراج طفلين لأحد المواطنين في السعودية، إلى تركيا، لتهريبهما للقتال في سورية.
وأفادت الوزارتان أنه لم يتوفر معلومات بشأن خاطف الطفلين، تمكن من الفرار، إلى الأراضي السورية، وتجري السلطات المحلية في تركيا، تحرياتها الإلكترونية، لتعقب سير هاتف الخاطف.
وحظيت القضية بتعاطف شعبي، للرأي العام في السعودية، ممزوجًا بالخوف من الزج بالطفلين للخطر في سورية، وفق ما ذكرت جريدة الوطن السعودية.